20 مارس 2011

رسالة تهنئة للمدوّنة من أزهار أحمد



(وصلتنا هذه الكلمة المهنئة من الكاتبة أزهار أحمد فور إعلان فوز أكثر من حياة بجائزة الإنجاز الثقافي البارز. وننشرها هنا لما فيها من انطباعات عن المدوّنة موجّهة للعامة أكثر منها للقائمين على المدوّنة، برغم أن ما بها من إطراء قد أخجلنا. شكرًا كبيرة لأزهار)



ألف تحية لا تكفي
يا أكثر من حياة


منذ أن تعرفت على مدونة أكثر من حياة عن طريق الكاتب والمترجم أحمد حسن المعيني وأنا لا يمر علي يوم دون تصفحها والإطلاع على محتواها وأصبحت المفضلة لدي بلا منازع، كنت سعيدة بفكرتها، وفي كل مرة كان أحمد والصديقة زوان السبتي التي اشتركت معه في إدارة المدونة يفاجئوننا بكتاب جديد أو خبر أو مدونة أو فكرة لا نستطيع العبور عليها فقط وإنما التغلغل فيها.

حين تخرج من المدونة تشعر بقلبك وكأنه حقل من عباد الشمس، مضيء ومتألق ويغني وتغلفك الحماسة للمواصلة والعودة والمشاركة والبحث، وكأنك تعاهد نفسك ألا تخرج المدونة من حقلك. على الأقل هذا ما أشعر به أنا، لأنني أولاً من حبي الكتب وعاشقة لكل جديد في عالم القراءة وأبحث عما يفوتني، وثانياً لأنني وجدت هذه المدونة كاليد الكريمة التي ما تفتئ أن تعطي دون كلل فتمنحني السعادة والطمأنينة.

لا أحد من متصفحي المدونة ينكر الزخم الذي يعود به من رحلة صغيرة فيها. كم كتاب عرفناه عن طريقها وكم من برنامج انبثق عن نفس الفكرة وكم من حوار وقراءة وصورة ألهمتنا الكثير، وطالت الفائدة جميع المتصفحين المحبين للقراءة.

أدين لأحمد المعيني بنشاطي الذي استعيده بعد كل هبوط مفاجيء في دماغي وكسل عن القراءة، لأني أجد مدونته حاضرة قريبة تساعدني وتعيد لي الحيوية، وأسابق لأكون نشطة بها. وأدين له بالتعرف على كتب كثيرة وخاصة تلك التي تصدر بالأجنبية والتي من شدة ثقتي في المدونة كنت أطلبها فوراً من مصدرها، وغالباً ما كانت تلهمني بروح جديدة وأمل جديد في عالم الكتابة والكتب.

حين قرأت خبر فوز المدونة بأفضل انجاز ثقافي لعام 2010، فرحت جداً لأنها أتت ثمارها، ولأنني شعرت أن هناك من يرى ويسمع وينتظر مثلي، أن هناك من يراقب حتى لو لم يكن هناك جدال على قوة تأثير وإبداع المدونة، إلا أن هذه الجائزة ما كان ليستحقها إلا مدونة أكثر من كتاب. لقد أعاد أحمد فينا حب القراءة وتداول الكتب للكثير من الناس، وبالتأكيد تحقق هدفه الذي لم يكن بيوم من الأيام إلا هدفاً عاماً ثقافياً ورسالة عمل وما زال يعمل هو وزوان السبتي على تجديدها وتحديثها وتطويرها ووصولها لعدد أكبر من المتصفحين والقراء ومحبي الكتب. فهنيئا لنا بهذا الثنائي المبدع الصادق، وهنيئا لهما الفوز دائماً. وليعلما أننا متابعون مخلصون ومستعدون للمساعدة بما نستطيعه.

مبارك لأكثر من حياة التي بالفعل اعطتنا أكثر من حياة وبالتوفيق دائماً وأبداً.

أزهار أحمد






لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

16 مارس 2011

المدوّنة تفوز بجائزة الإنجاز الثقافي البارز لعام 2010 في عُمان


(المصدر: الصحيفة الإلكترونية لموقع سبلة عمان، 14 مارس 2011)

إعلان جوائز مسابقة أفضل إصدار أدبي عماني لعام 2010



أُعلن أمس عن نتائج مسابقة أفضل إصدار أدبي عُماني لعام 2010 في نسختها الثالثة التي تبناها موقع سبلة عُمان هذا العام إسهاما منه في استمرار هذه الجائزة التي انطلقت قبل عامين بواسطة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء .. وكان مقررا الإعلان عن النتائج خلال معرض مسقط للكتاب لولا الأحداث التي شهدتها السلطنة مؤخرا .. وقبل أن تعلن نتائج المسابقة وجهت لجنة التحكيم المكونة من الناقد ضياء خضير والشاعر صالح العامري والشاعر خميس قلم تحية شكر لموقع سبلة عمان الاليكتروني “لمبادرته الكريمة في تبني مسابقة أفضل إصدار عماني لعام 2010، وذلك استمراراً لتقليد حميد شهده الوسط الثقافي في عماننا في الدورتين السابقتين من معرض مسقط الدولي للكتاب” ، وتمنت اللجنة على الموقع الاستمرار في رعاية هذه الجائزة في قادم السنوات. مهيبة بالمؤسسات الثقافية الحكومية، وشبه الحكومية، والأهلية في بلادنا “المبادرة إلى تبني مسابقات مماثلة تنويعاً على هذه المسابقة أو تطويراً لها بما يخدم المشهد الثقافي الثري في وطننا العزيز، وبما يمكِّننا من الاحتفاء احتفاء خاصاً ولائقاً بإصداراتنا الإبداعية وبأصحابها وأصحابنا مبدعينا الذين يستحقون بجدارة أعمالهم، وشهادة نصوصهم، ذلك الاحتفاء الخاص أسوة بما يحدث في كل الأوساط الثقافية حول العالم”. كما وجهت اللجنة مناشدتها لشخصيات ومؤسسات القطاع الخاص “القيام بالدور المطلوب الذي لعله لا يتأخر أكثر من هذا في دعم، وتمويل، ورعاية مثل هذه المسابقات وذلك قياماً بواجب وطني مستحَق في تعزيز المشهد الثقافي العماني، وإبرازه، وتكريم المبدعين ذوي البصمات الخاصة والمؤثرين فيه، من حيث إن الاستثمار في العقل، والوعي، والتفكير، والإبداع إنما يأتي باعتباره أهم الاستثمارات للحاضر، وللمستقبل، لأجل هذا الجيل، ولأجل الأجيال التي ستأتي من بعدنا”.

وقد تقدم إلى المسابقة هذا العام سبعة عشر عملاً عمانياً في الشعر، والقصة القصيرة، والرواية، والنقد الأدبي، وأدب الطفل، والنص المفتوح. وقالت اللجنة في بيانها إن ” التمييز بين الخيط الأسود والخيط الأبيض كان بحاجة إلى تأنٍ وتداول موسع لحسم الأمور في بعض فئات المسابقة. أما في فئات أخرى فقد كان الحسم الترجيحي واضحاً للوهلة الأولى”. وأكدت اللجنة أنها اتخذت جميع قراراتها “بالإجماع الصريح والبيِّن، ولم تكن هناك حاجة للجوء لنظامي التصويت أو التراضي في أي من تحكيماتها كما هو عرفي وسائد في تقاليد لجان التحكيم في المجالات المختلفة” . ثم بدأت اللجنة في تلاوة الأعمال الفائزة .. ففي فرع الشعر فازت مجموعة “قريبٌ كأنّه الحُبّ” ليونس البوسعيدي، وذلك “لما تبشّر بِهِ تجربته من صوتٍ شعريّ واعد، من خلال معانقتها لحساسية الإشراق الصوفيّ، وملامساتها “الرومانسيّة” في تجلياتها الشعرية العربية ، ورغم بعض الهنات الإيقاعية والعروضية، ضمن قصيدتي التفعيلة والعمود اللتين تخيّرهما الشاعر كشكل شعريّ، وسذاجة بعض النصوص، فإنّ ما يمنح تجربته إجمالاً طابعها المتميّز تلك اللقيا الشجيّة التي تنساب في ثنايا كلماته، والتوتر الذي يشي بالأصالة عاطفياً وإشراقياً، وعدم الانجرار إلى مدائحية بليدة أو موضوعة زائفة.. وأضافت اللجنة : “قريبٌ كأنّه الحُبّ” صلاةٌ في جذل القلب وسكرته الروحيّة، وشكاية في جنى الحبّ وجنايته، ومحاولة بادئة للركض وراء غزالة الشعر، التي لا تني تبحث عن صائدها الرامي في عتمة المجاهيل.. أما في القصة القصيرة فقد فازت مجموعة “قوس قزح” للقاص والروائيّ محمد عيد العريمي، “وذلك لبراعتها في الإمساك بالتواشجات السردية، من خلال إيقاعها المتحرك، وملامساتها الفنتازية، وكذلك لمزاوجتها بين الحلميّ والواقعيّ، ورصدها لآليات القهر والاستلاب، وذهابها بالسرد إلى مكامن الوعي والرفض والأمل والتغيير”، وأضافت اللجنة إن “المجموعة لا تغلق الأبواب على مصائر الشخوص، ولا تُحَجَّر حزنها ومرارتها، بل تندفع تراجيديتها إلى اجتراح نهوض مفاجئ، عودة، لحظة انتصار، طريق خلاص، تحيّن فرصة مواتية، الوصول إلى مرفأ ساطع لمذاق أو اسم قرويّ… “قوس قزح” تراوح بين حساسية التزامها بقضايا الواقع والمجتمع، وبين المواربات الفنية ذات المستويات الفنية العميقة. بين التفاتها صوب هامش لا يخلو من سحر وتناقض، وتسليط للضوء القصصيّ على سطوة تتضخّم وتأكل نفسها، واكتناه لجماليات المرح والمرارة والتحولات” ..

أما في فرع الرواية فقد فازت رواية “سيدات القمر” للكاتبة جوخة الحارثي وذلك “لتميزها بالحيوية البالغة، وجمال لغتها، وتعدد أصواتها، وإحكام بناء شخصياتها النسائية والرجالية، وانفتاح رقعة السرد فيها على مساحات داخلية وخارجية مجهولة غطّت مرحلة زمنية مهمة من تاريخ عائلة عمانية متوسطة، بما انطوت عليه من أوضاع اقتصادية، وعلاقات عاطفية، وتقاليد اجتماعية، وفوارق طبقية، وعرقية، وتطورات نفسية وفكرية بالغة الغنى والدلالة. وقد فعلت الروائية ذلك في إطار رؤية ولغة سردية حديثة لا تجعلنا نكتفي بمجرد النظر إلى حدود الحكاية ومعاينة الأحداث، وخامة الواقع المسرود، بل ملاحظة جماليات السرد وتقنياته، والإحساس بمنطق الزمن، وما يتصل به من مكان ولغة تحاول أن تصنع طباقها الخاص بين مادة الرواية وشكلها”.

وفي فئة النقد الأدبي فاز بالجائزة الدكتور محمد بن مسلم المهري عن دراسته “تطور الشعر العماني في النصف الثاني من القرن العشرين” وذلك “لتميزها بالضبط والقوة في تناول موضوعها الخاص بدراسة تطور الشعر العماني خلال مرحلة واسعة ومهمة من تاريخه، وهي النصف الثاني من القرن العشرين. فبالإضافة إلى ما انطوت عليه هذه الدراسة من عرض وتعريف وتوثيق بالشعر العماني، ودخول في عوالمه واستقصاء أسماء كثير من أصحابه وأغراضه المختلفة والمتشعبة، هناك محاولات طيبة لدراسة هذا الشعر من ناحية ظواهره الفنية وقيمه النقدية، وإجراء نوع من المقابلات والموازنات بين نصوص عدد كبير من شعرائه، وما ينطوي عليه شعرهم من عناصر تجديدية، وتجارب تقع ضمن ما يسمى بالشعر الإحيائي العربي، بما فيه من تقنيات جديدة، وتوظيف للتراث”. وقالت اللجنة انه “على الرغم من جوانب التقليد التي انطوى عليها المنهج التاريخي الذي سارت عليه هذه الدراسة في أغلب فصولها، فإن الدارس لا يجد طريقة أخرى لمعالجة الظواهر الكبرى في التجربة الشعرية العمانية خلال المرحلة التاريخية المدروسة، وما اشتملت عليه من فواصل تاريخية كان لها أثر في تحديد الاتجاهات الرئيسة التي سلكها الشعر والشعراء العمانيون في هذه المرحلة من تاريخ الشعر العماني الحديث” .
وفي فرع أدب الأطفال فاز كتاب “عشّ العصافير” للقاصّة والروائية جوخة الحارثي، وذلك للقدرة العالية في الانسراب في روح الأطفال وفي معنى اكتراثهم وقناعاتهم الداخلية الخاصة.. وقالت اللجنة انه “من خلال تضافر العمل القصصي لجوخة الحارثي والرسوم الفنية المصاحبة لعماد أبو صالح، وبتقشف شديد للكلام، استطاع العمل أن يتخلص من الوعظ والنصيحة والإرشاد، وأن يعالج عناداً طفولياً، بلغة الأطفال ذاتهم وبمنطقهم الشفيف والمتثائب … كما لا يخفى أهمية نوع الورق المختار في الكتاب، وملمسه الشائق، وإخراجه الأنيق، وتجليده الذي يتناسب مع الفئة العمرية الباكرة”…

أما في فرع النص المفتوح فقد فاز كتاب “دم دم ــات: قبور الوحشة وذاكرة الفراغ” للكاتبة فاطمة الشيدي وذلك “لما في هذا الكتاب من انفتاح إبداعي واعٍ ولا واعٍ على طيف بانورامي من الأنواع الكتابية المتعددة العابرة للأنواع كالخاطرة الانطباعية، والقصة القصيرة، والرواية، والشعر، والسيرة الذاتية المبطنَّة، والمسرح، والمقالة الأدبية، بطريقة فذَّة ومقنعة تجلت فيها قدرة الكاتبة على لم شمل تلك الأنواع الإبداعية وإعادة صهرها في بوتقة كتاب واحد صادر باعتباره نصاً متماسك اللُّحمة وواثقاً من نفسه في اللغة، والمراوحة، والتصور، والتصوير” .

من جهته أعلن الشاعر سماء عيسى رئيس اللجنة المنظمة للجائزة اسم الفائز بجائزة الانجاز الثقافي البارز لعام 2010 والتي تذهب في العادة لمن قام بانجاز ثقافي في الميدان .. وقد فاز بها في هذه الدورة المدونة الالكترونية المتخصصة في القراءة والكتب “أكثر من حياة” [ لصاحبيها أحمد حسن المعيني و زوّان السبتي] لما بذلته هذه المدونة من دور بارز في تشجيع ثقافة القراءة ولاستغلالها للوسيط الالكتروني المهم للتحفيز على القراءة من خلال عروضها للإصدارات المختلفة في شتي صنوف المعرفة ، إضافة لتبنيها بعض المبادرات القرائية كمبادرة “كتب تجمعنا” التي هدفت لنشر الإصدارات العمانية في دول الخليج عن طريق المدونة التي صارت خلال فترة وجيزة الملتقى الأثير لعشاق الكتب العمانيين والعرب .. يشار إلى أن جائزة الانجاز الثقافي البارز هي جائزة معنوية ، وقد فاز بها السنة الماضية الكاتب سعيد بن سلطان الهاشمي لدوره في تنظيم عدد من الندوات الثقافية النوعية في السلطنة .

وقد أعلن موسى الفرعي مدير عام سبلة عُمان أنه سيتم تسليم جوائز المسابقة قريبا في احتفال كبير يليق بالمناسبة .


لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

تنويه بخصوص توقّف المدوّنة


الأعزاء أصدقاء المدوّنة

لا بدّ أنكم لاحظتم توقف المدوّنة عن نشر المواضيع منذ أكثر من أسبوعين، ونودّ أن نعتذر لكم عن هذا التوقف الذي قد يستمر بعض الوقت.

في الحقيقة قررنا أن تكون وقفة صامتة أمام جَلَل الأحداث الجارية في الوطن العربي من أقصاه إلى أقصاه، وهي وقفة تأمل وقراءة في واحدٍ من أهم الكتب العربية منذ سنينٍ طويلة: كتاب الحرية.

علّنا نعود قريبًا وننشر المواضيع التي كتبناها بالفعل لكننا آثرنا تأجيل نشرها إلى إشعار آخر.

وفّقنا الله جميعًا






لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

02 مارس 2011

ترشيحات كتب من..(سليمان المعمري)


الأعزاء..أصدقاء المدوّنة
نقدّم إليكم آخر ما وصلنا من ترشيحات كتب كنا قد طلبناها من بعض الكتاب والأدباء العمانيين. نقف في هذا الموضوع مع ترشيحات الكاتب والإعلامي (سليمان المعمري).


في الفكر والدراسات

- فن الحرب/صن تسو، ترجمة كامل يوسف حسين/المجمع الثقافي في أبوظبي
- أسئلة الفكر العربي المعاصر/عبدالإله بلقزيز/دار الحوار بدمشق
- الفكاهة والضحك:رؤية جديدة/شاكر عبدالحميد/سلسلة عالم المعرفة يناير 2003
- تاريخ القراءة/ألبرتو مانغويل/دار الساقي
- تاريخ الكتاب/الكسندر ستيبتشفيتش، ترجمة محمد الأرناؤوط/سلسلة عالم المعرفة
- رسائل ابن عربي/دراسة وتحقيق قاسم محمد عباس وحسين محمد عجيل/المجمع الثقافي في أبوظبي
- عمان الديمقراطية الإسلامية/حسين غباش/دار الفارابي


في الشعر

- الديوان/سليم بركات/دار التنوير
- سيجيء الموت وستكون له عيناك: مائة وخمسون شاعرا انتحروا في القرن العشرين/جمانة حداد/الدار العربية للعلوم
- أغاني مهيار الدمشقي وقصائد أخرى/أدونيس/دار المدى
- صهيل فرس حروري/عبدالله حمد سعيد/مؤسسة الانتشار العربي


في القصة

- أفضل القصص الأمريكية في القرن العشرين/تحرير جون أبدايك وكاترينا كينسون، ترجمة فؤاد سروجي/المؤسسة العربية للدراسات
- القصة القصيرة الأسبانو أمريكية في القرن العشرين/ترجمة وتقديم صالح علماني/سلسلة إبداعات عالمية أغسطس 2004، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت
- ضفة النهر الثالثة: قصص من أمريكا اللاتينية/ترجمة عبدالواحد محمد/المجمع الثقافي في أبو ظبي
- الصانع/خورخي لويس بورخيس، ترجمة سعيد الغانمي/المؤسسة العربية للدراسات
- الأعمال الكاملة/الطاهر عبدالله/دار العين
- لم أعرف أن الطواويس تطير/بهاء طاهر/دار الشروق
- هنا والآن/خوليو كوتاثار، ترجمة عبير محمد عبدالحافظ/دار ميريت
- ما فعله العيّان بالميت/بلال فضل/دار الشروق


في الرواية

- كيف ترضع من الذئبة دون أن تعضك/عمارة لخوص/الدار العربية للعلوم
- ألف عام وعام من الحنين/رشيد بو جدرة/دار الفارابي
- عودة إلى الأيام الخوالي/إبراهيم خضير/مؤسسة الانتشار العربي
- رحلة غاندي الصغير/إلياس خوري/دار الآداب
- النعنع البري/أنيسة عبود/دار السوسن للنشر، دمشق
- إنه جسدي/نبيلة الزبير/الهيئة العامة لقصور الثقافة، مصر


كتب أدبية أخرى

- اللاطمأنينة/فرناندو بيسوا، ترجمة المهدي خرّيف/المركز القومي للترجمة، مصر
- أفواه الزمن/إدواردو غاليانو، ترجمة صالح علماني/دار المدى
- بيروت39: كتابات جديدة من العالم العربي/مجموعة مؤلفين/منشورات بلومزبيري، قطر
- خبط الأجنحة: سيرة المدن والمقاهي والرحيل/أمجد ناصر/دار رياض الريّس
- غرف بلا جدران: حوارات مع أدباء عالميين/ترجمة إلياس فركوح/دار أزمنة
- قلب مفتوح/عبده وازن/الدار العربية للعلوم



لقراءة نصّ الموضوع كاملا»