‏إظهار الرسائل ذات التسميات ترشيحاتهم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ترشيحاتهم. إظهار كافة الرسائل

24 فبراير 2010

ترشيحاتهم: الكاتبة ليلى البلوشي ترشح لكم كتبًا للأطفال


ليلى البلوشي كاتبة عُمانية تقيم في الإمارات العربية المتحدة تعمل في مجال التدريس، وهي خريجة تخصص اللغة العربية من جامعة الإمام محمد بن سعود عام 2004، وحاصلة على دبلوم في البرمجة اللغوية العصبية عام 2005. تكتب الشعر والمقال و القصة القصيرة ولها مجموعة قصصية بعنوان "صمت كالعبث" صادرة عن دار النيل للنشر عام 2008، كما أن لها اهتمام بحثي بأدب الطفل تكلل بإصدار كتاب "أدب الطفل في دولة الإمارات" عام 2008. ولها قيد الطباعة كتاب بعنوان "تحليقات طفولية في فضاء الكتابة الإبداعية" وهو عبارة عن دراسة نقدية لقصص من إبداعات الأطفال. تقوم حاليًا بإعداد كتاب يتناول رسوم الأطفال وتوجهاتهم النفسية من منطلقات عدة، إضافة إلى دراسات متفرقة تعنى بمجالات أدب الطفل. يمكنكم زيارة مدوّنتها الإلكترونية من هنا.

دائما انصح الوالدين الحريصين على تثقيف أطفالهم ، أن يحرصوا كذلك على حرية اختيار الطفل للكتب التي يرغب في قراءتها ، خصوصا في حالة الطفل غير راغب في القراءة ؛ فحرية الاختيار تلك تترك للطفل مساحة انتقاء كتب يتحمل بنفسه مسؤولية الاستفادة منها بشكل وبآخر ..

وقريب من هذا اعتراف على لسان الكاتب " هنري ميللر " فقد تحدث عن طفولته في كتابه ( الكتب في حياتي ) قائلا : " الكتب التي يقرأها المرء وهو طفل مفروضة عليه ، فمحظوظ الطفل الذي لديه أبوان حكيمان ..! ولكن هيمنة كتب معينة من القوة بحيث حتى الأب الجاهل لا يستطيع أن يتجنبها ، فأي طفل لم يقرأ " السندباد البحري " و" جيسوّن والجزة الذهبية " و" علي بابا والأربعون حرامي " و" الحكايات الخرافية " للأخوين غريم ولأندرسن و" روبنسن كروزو " و" رحلات غاليفر " وما شابههما " ..

أما في حالة الطفل الذي ليست لديه ميول للقراءة ، فلا مجال أمام والدين سوى اختيار الكتب تتوافر فيها عنصرين مهمين هما الفائدة والمتعة في آن معا ..

ومن قائمة تلك الكتب انصح بالتالي :

* كتب للأطفال دون سن المدرسة إلى الروضة :

يفضل اختيار كتب مختصة بالتلوين ، بحيث تختص كل صفحة بصورة مختلفة عن الأخرى ، وعلى الوالدين أن يعلموا طفلهما على اختيار الألوان المناسبة بحيث ثمثل صورة البحيرة اللون الأزرق والبني للتربة والجبال والأصفر للشمس ..وهلم جرا ..

وهناك نوعية من الكتب التي تختص بتعليم الأطفال الحروف والأرقام فيلونها ويعيد كتابتها ..
هذا بالإضافة إلى القصص المصورة التي يتخيل الطفل الذي لا يعرف القراءة أحداثها من معين خياله الخاص بمساعدة الوالدين .





كما أن لدى ( إصدارات دار ربيع للنشر ـ سوريا ـ )..كتب جميلة والأجمل ما فيها أنها مقسمة حسب مراحل عمر الطفل ، فهناك سلسلة خاصة لسن من 3 إلى 6 بعنوان طارق والأسرة وغيرها من الموضوعات وهي من الورق السميك المتقن التلوين ، و تركز على الآداب والسلوك ولغتها سهلة ..



مهم جدا في هذه المرحلة أن يحرص الآباء على انتقاء كتب ذات أغلفة سميكة ، لأن مزاجية الطفل في هذه المرحلة لا تحمد عقباه .


* للأطفال من سن 5 إلى سن 10 سنوات :

انصح بشدة بالقصص الدينية التي تتحدث عن فرائض الصلاة والصيام ، بأسلوب عملي مبسط جدا ..
والكتب التي تكون شخصياتها حيوانية أو أنسنة على لسان الجمادات ؛ فهي قصص تجذب الأطفال في هذا السن خصوصا ، ففي هذا السن يبدأ ارتباط الطفل بالبيئة .



تتوافر مثل هذه الكتب التي تجمع ما بين المتعة والفائدة والصور الجيدة سلسلة ليديبرد الحكايات المحبوبة التي تصدر من مكتبة لبنان ناشرون .





وسلسلة الفراشة ( لغتي العربية ) من إصدارات مكتبة لبنان ، وهي سلسلة غنية جدا بالمعلومات وزاخرة بالصور اللائقة والمحببة للطفل .





و سلسلة حكايات بكار وهي مجموعة صدرت عن مهرجان القراءة للجميع في القاهرة عام 2002م ، وبكار هي شخصية طفولية محببة تتحدث عن آداب وقيم التي تفيد الطفل في حياته ..



وإصدارات السفير مصر ، لديهم مجموعة رائعة من الكتب .


* للأطفال ما فوق 10 سنوات :
عادة الأطفال في مثل هذا السن ، يميلون لقصص المغامرات مثل قصص سندباد ومغامرات علي بابا .

وللقصص الاجتماعية التي تتناول مفهوم الأسرة والمراهقين وبداية انفتاحهم على الحياة .

انصحهم كذلك بالقصص الفكاهية ، التي قلما نرى إصدارات حديثة منها سوى قصص جحا التي تعودنا عليها وهي من القصص الفكاهية مفيدة ومغذية لهذا الجانب .

ومن التراث انصحهم بكتاب " كليلة ودمنة " الموجه للناشئة .

وسلسلة القصص العالمية التي تصدر عن دار الكتاب المصري ودار الكتاب اللبناني .



موقع دار ربيع للنشر

لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

23 فبراير 2010

ترشيحاتهم: أزهار أحمد ترشح لكم كتبا للأطفال

أزهار أحمد قاصة ومترجمة وكاتبة للأطفال من سلطنة عمان، خريجة تخصص الأدب الإنجليزي في جامعة السلطان قابوس. نشرت العديد من القصص والترجمات والمقالات ونصوص في أدب الأطفال في الصحف والمجلات الخليجية والعربية. مهتمة كثيرًا بأدب الأطفال، فأقامت العديد من الجلسات وورشات الكتابة للأطفال في النادي الثقافي في مسقط وشاركت في العديد من الفعاليات المتخصصة في أدب الطفل. قامت بإعداد صفحات أسبوعية عن إبداع الأطفال في جريدة الزمن العمانية وملحق اليوم السابع الذي يصدر في عمان، وشاركت في إعداد فوازير للأطفال عام 2008، إضافة إلى فعاليات وأنشطة أخرى عديدة. صدر لها حتى الآن كتاب "أنا ويوكي: حكايات للناشئة والشباب" عام 2007، و مجموعة قصصية يعنوان "الممثل" عام 2007، ورواية "العصفور الأول" عام 2009، وأخيرًا كتاب للأطفال بعنوان "الحصان الذي فقد ذاكرته" عام 2010. يمكنكم الاطلاع على سيرتها الذاتية وحوار معها في منتدى الحارة العمانية من هنا.

(ملحوظتان من أزهار: العناوين التي بجانبها نجمتان هي التي أرشحها بقوة أكثر من غيرها. ملحوظة 2: كتب مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي أشتريها عادة من معرض الشارقة للكتاب وهي لا تحضر عمان. لذا لا ادري إن كانوا سيحضرون هذا العام أو من ينوب عنهم. أتمنى أن يحضروا لأن كتبهم رائعة جداً)

للصغار من عمر سنتين


سلسة تفاحة من دار الحدائق
وخاصة قصة: صح النوم**، وثوب تفاحة، واظهر وبان عليك الأمان
(ملاحظة: بشكل عام معظم سلاسل دار الحدائق جيدة)


الفئة العمرية 5ـ8 سنوات


ماما تحلق – جان كوين فليتشر - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي **



من سيغني لياسمين؟ - سامح عبوشي - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي



أسرع يا برهان - جونيلا بيرجستروم – دار المنى



أخي الكبير - أولف ستارك - دار المنى**



ماذا حدث يا ماما موو- يويا فيسلاندر – دار المنى **



ماما موو على الزلاقة - يويا فيسلاندر - دار المنى


من عمر 9 إلى 12 سنة


قالت الوردة للسنونو - زكريا تامر - دار الحدائق



لماذا سكت النهر – زكريا تامر - دار الحدائق**



أحمر أزرق وقليل من الأصفر – بيجورن سورتلاند - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي**



إميل في لنبريا يسرح ويمرح - أستريد ليندجرين - دار المنى



إميل في لنبريا - أستريد ليندجرين - دار المنى



ميو يا ولدي - ستريد ليندجرين - دار المنى**



على أبواب الصين – حسن عبدالله - دار الحدائق** (لم أجد صورة للغلاف)


(الفئة العمرية 9ـ14 سنوات)



الأخوان - أستريد ليندجرين - دار المنى**



رحلة الى جوهانسبرغ - بيفرلي نايدو - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي**



الاميرة ذات الرداء الورقي - روبرت منش - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي



سماء حمراء في الصباح - اليزابيث ليرد - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي**



سلسلة من نار - بيفرلي نايدو - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي**



كيف تتجاوز أحزانك عندما تفقد شخصا عزيزا - أعده أطفال لأطفال بمساعدة بات مود وليزلي وايت تيكر - مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي**



في اتجاه القمر - ديمة أبو غوش- مركز اوغاريت الثقافي للنشر والتوزيع



وسائد حجرية - مازن دويكات - مركز اوغاريت الثقافي للنشر والترجمة- شعر حول مبدعين عالميين**



الحطاب - إعداد محمود شقير- حكاية شعبية فلسطينية- دار الشروق للنشر والتوزيع



القنديل الصغير - غسان كنفاني - دار الفتى العربي



آن في المرتفعات الخضراء - لوسي مكدونلد- دار المنى



راسموس والمتشرد - أستريد ليندجرين - دار المنى**



رحلة إدوارد تولين الرائعة- كيت دي كاميلو – دار المنى



صديقي بيرسي وحذاؤه الرياضي السحري - أولف ستارك - دار المنى



صديقي الشيخ فس ستوربي - أولف ستارك- دار المنى**



لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

07 نوفمبر 2009

ترشيحات من هدى الجهوري

ترشيحاتهم: من القاصة هدى الجهوري


هدى الجهوري قاصة وصحفية عمانية، خريجة تخصص اللغة العربية بجامعة حلب في سوريا. تعمل صحفية في جريدة عمان، وتشرف على تحرير ملحق "شرفات" أحد أهم الملاحق الثقافية في سلطنة عمان، وأقدمها. صدرت لها مجموعتان قصصيتان عن مؤسسة الانتشار العربي في بيروت، الأولى بعنوان "نميمة مالحة" (2006) والثانية بعنوان "ليس بالضبط كما أريد" (2009). فازت بالمركز الأول في مجال الرواية في مسابقة الشارقة للإبداع العربي هذا العام عن روايتها "لا شيء في مكانه" (قيد النشر)، بالإضافة إلى فوزها بعدة جوائز سابقة في مجال القصة القصيرة في عمان، منها المركز الأول في مسابقة المنتدى الأدبي في مسقط عن قصة "طرق بكعبٍ عال " والمركز الثاني في الملتقى الأدبي الرابع عشر عن قصة "صرار"، والمركز الثالث في الملتقى الأدبي الحادي عشر عن قصة "العتمة كحيز آمن". تشغل منصب نائبة رئيس أسرة القصة في النادي الثقافي في مسقط. نشرت العديد من المقالات والاستطلاعات الصحفية المتعلقة بالكتاب والقراءة. يمكن الحصول على بعض قصصها من الوصلات التالية:
طرق بكعب عال
صرار، وقصص أخرى
العتمة كحيز آمن

الكُتاب الرائعون.. لعنة القراءة

ليس من السهل أن يرشح أحدنا كتبا للقراءة، ولكني أعتقد أن ذلك ضروري ومهم للغاية، فأنت بذلك تعطي ضوءا أخضر ليمرق اسم الكتاب على شريحة كبيرة ربما لم تنتبه له..
وكم من الكتب قرأنا بتوصية من الأصدقاء، والمعارف، والمواقع..
القراءة بالنسبة لي تعني التورط بالجمال ..
الورطة الأولى في الابتدائية كانت مع قصص الجيب البوليسية التي كانت تتنزه معي في البيت بأكمله ... فأطوف بها من الغرفة إلى المطبخ إلى دورة المياه إلى مزرعة جدي..
كنت أشعر أني سأجن إن تركت قراءتها، وكنت أشتري سلسلة كاملة وأعكف على قراءتها.. إلى أن قال لي أحدهم:
"إن القراءة السهلة ستمنحك المتعة الآنية السهلة.. لا أكثر من ذلك.. وبعدها ستقعين في فخ أنك لا تستطيعين قراءة أي شيء بعدها".

تلك الجملة جعلتني أراجع نفسي، وأفكر في بدائل قرائية أخرى، فذهب بي الحظ إلى الروايات المترجمة، دون انتقاء حقيقي..فقط ما تجود به مكتبات ولاية السويق الفقيرة جدا..."الفقيرة هنا تعود على المكتبات بالطبع"
كان بعضها يصيبني بالمتعة والبعض الآخر بالملل الشديد، ولكني كنت أكمل الكتاب إلى آخره !!
هذا ما لم يعد يحصل لي الآن.. فلم أعد أقرأ الكتاب كاملا ما أن يداخلني الملل.
مشكلتي الحقيقية التي عانيت منها لمرتين مع القراءة هي الإدمان على كاتب إلى أن أقع في رهاب أن لا أحسن قراءة كاتب غيره..
حصل معي الأمر عندما كنت طالبة في الجامعة فأدمنت على قراءة الكاتب الجزائري واسيني الأعرج والبحث عن كل ما يخصه من مثل:
* ذاكرة الماء
* شرفات بحر الشمال
* طوق الياسمين
* سيدة المقام
وغيرها مما لا أذكر الآن..

كنت أقع بشكل حاد على رأسي من الحسد وأنا أقرأه، وألعن هذا الرجل الجميل الرشيق في لغته، ولا أنكر أن هذا التورط والتأثر ظهر في مجموعتي الأولى "نميمة مالحة".
حاولت التملص منه، الابتعاد عنه.. كل الأصدقاء قالوا لي إن التورط بكاتب واحد حالة غير صحية..
لكن لم يكن الابتعاد عن واسيني الأعرج بالأمر السهل فلم أكن أقبل أن يكون له شريك في القراءة.

وبدأت أبحث هنا، وهناك عن كُتاب أسمع عنهم من الأصدقاء، وكنت أعبر بينهم بمحبة وفرح أو كره ومقت..
وبدأت التخلص من لعنة الأعرج شيئا فشيئا ..
التفت بقوة إلى لغة أحلام مستغانمي، وقرأت ثلاثيتها:
*ذاكرة الجسد
* فوضى الحواس
*عابر سرير

قرأتها بنهم شديد، إلا أني وعندما اكتشفت أنها تكرر نفسها بعد "ذاكرة الجسد" تركت ملاحقتها قليلا..
واستوقفتني علوية صبح بحكاياتها النهمة الشقية "مريم الحكايا"، ولكني سرعان ما أصبت بذات الإحباط عندما وجدتها تجتر نفس الفكرة في عملها الآخر "دنيا".
قرأت لـ محمد شكري "الخبز الحافي"، وبقدر ما كان عميقا وحقيقيا بقدر ما كان مقرفا، ومؤذيا لحواسي.
كما قرأت أعمال أخرى كثيرة مترجمة كـ "الخيميائي" لـ باولو كويلو، إلا أني استمتعت كثيرا جدا وأنا أقرأ "إحدى عشرة دقيقة" .. تلك الرواية التي سُحرت وشغفت بفكرتها المخيفة عن الجسد.
ولا أذكر الآن ما هو العمل الذي أعجبني لـ إدجار آلا بو. إذ لم أقرأه إلا لمرة واحدة.. إلا أني أذكر أني شعرت بالرعب والخوف أيضا. أعجبتني رواية "الغريب" للكاتب الفرنسي ألبرت كامو، واستمتعت برواية همنجواي "لمن تقرع الأجراس".
قرأت أيضا بعض الأعمال لـ ماركيز وكنت استغرب من الضجة التي تثار حول ما يكتب بالرغم من أن كتابته لم تكن تستهويني أبدا !!
استمتعت فقط بالسيرة التي قرأتها له مؤخرا: "عشت لأروي".
ولا أنس أن أذكر أن من القراءات الجميلة والمرهقة "زوربا" لـ كازانتزاكي، "دميان" لـ هرمان هسه.
وعدد طويل من المجموعات القصصية لـ إبراهيم صموئيل، وزكريا تامر، ويوسف إدريس، وغيرهم..
أحد الأصدقاء أعارني رواية "خفة الكائن التي لا تحتمل" لـ ميلان كونديرا، فأعدتها إليه وقلت إنها رواية سيئة للغاية. ابتسم ثم حكى لي عن الخفة والثقل، تعجبت وقلت له:"هل كل ما قلت موجود في الرواية !"
فأومأ لي إيجابا.
ولفرط تعجبي مما أشار إليه، أعدت قراءة الرواية للمرة الثانية، واكتشفت أنه لم يكذب وبدأت أبحث عن هذا الرجل الرائع في:
*الخلود
*الجهل
*البطء
* ومؤخرا "الهوية" .

هنالك كُتاب كاللعنة لا نستطيع التخلص منهم بسهولة، وأقول الآن بمحبة وخوف وكره أن: ميلان كونديرا أفسد عليّ متعة القراءة لغيره إلى حد لم أعد استطيع الفكاك منه..

إلا أني وجدت حيلة صغيرة أتملص بها منه لبعض الوقت...
وهي: أن أقرأ في النقد قليلا ...
والآن استمتع كثيرا بكتاب : "الخروج من التيه" الذي جاء بعد كتابين مهمين للغاية : "المرايا المحدبة" "المرايا المقعرة" لـ عبدالعزيز حمودة.

لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

10 أكتوبر 2009

ترشيحات من مازن حبيب

ترشيحاتهم: من القاص مازن حبيب


مازن حبيب قاصّ وكاتب سيناريو ومترجم عُماني، خريج علوم الحاسوب في جامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية. صدرت له حتى الآن مجموعة قصصية واحدة بعنوان "الذاكرة ممتلئة تقريبًا"، وكتاب بعنوان "سعفة تحرك قرص الشمس" بالاشتراك مع سليمان المعمري. حصل على عدة جوائز في القصة في عمان منها حصوله على المركز الأول في القصة القصيرة في مسابقة المنتدى الأدبي عام 2004، والمركز الأول في القصة القصيرة في مسابقة الملتقى الأدبي العاشر عام 2004. نُشرت له قصص وترجمات في الأدب والسينما في الصحف والمجلات العمانية. شغل منصب نائب رئيس أسرة القصة في النادي الثقافي من 2007 وحتى يناير 2009. له موقع إلكتروني يمكنكم الوصول إليه من الوصلة التالية:
http://www.mazinhabib.info/0.htm


"حسناً.. هذه القائمة ليست قائمةً بأفضل عشرة كتب، إذ لا أجرؤ أن أجمع عشرة كتب في قائمة واحدة وأقول أنها أفضل عشرة كتب، حتى وإن كنت أعني أفضل عشرة لدي، لأن أمراً كهذا سيتطلب مني قراءة عدد كبير جداً(لا معدود تقريباً) من الكتب، وهذا ما لا تمكنني قراءتي البطيئة من فعله، لأستخلص أن من ذلك الكم خرجت قائمة بعشرة عناوين، لكنها بل كل تأكيد عشرة كتب أرشحها للقراءة، دون ترتيب تفضيلي حاسم ، في هذه اللحظة، أي بإدراك الوعي الراهن، والانطباع الذي تركته القراءة الأخيرة لكل من هذه الكتب، على ثقة وأمل بأن أكثر الكتب تأثيراً لم أقرأها بعد.."


1
رواية "شرق المتوسط" لمؤلفها (عبد الرحمن مُنيف)

2
رواية "زوربا" لمؤلفها (نيكوس كازانتزاكي)، ترجمة: جورج طرابيشي

3
رواية "حفلة القنبلة.. الدكتور فيشر من جنيف" لمؤلفها (جراهام غرين)، ترجمة: بتول الخضيري

4
رواية "النفق" لمؤلفها (إرنستو ساباتو)، ترجمة: عبدالسلام عقيل

5
رواية "دميان.. قصة شباب إميل سنكلير" لمؤلفها (هرمان هسه)، ترجمة: ممدوح عدوان

6
رواية "اللجنة" لمؤلفها (صنع الله إبراهيم)

7
المجموعة القصصية "القط الأسود" لمؤلفها ( إدجار ألن بو)، ترجمة: خالدة سعيد

8
كتاب "فن الحرب" لمؤلفه (صن تسو)، ترجمة: كامل يوسف حسين

9
كتاب "النحت في الزمن" لمؤلفه (أندريه تاركوفسكي)، ترجمة: أمين صالح

10
كتاب "Emotional Intelligence" لمؤلفه (Daniel Goleman)
*ملحوظة: يوجد هذا الكتاب مُترجمًا باللغة العربية على شبكة الإنترنت بعنوان "الذكاء العاطفي".

لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

30 سبتمبر 2009

ترشيحات من عبدالله الحراصي

ترشيحاتهم: من د.عبدالله الحراصي

تتشرف مدونة "أكثر من حياة" بنشر أول مواضيع سلسلة "ترشيحاتهم"، والتي سبق التنويه عليها مؤخرًا. ونستهل هذه السلسلة بترشيحات/توصيات من الأكاديمي والكاتب والمفكر والمترجم د. عبدالله الحراصي، حيث يقدّم لنا 10 عناوين لكتبٍ يوصي بقراءتها في الأدب والفلسفة والتاريخ، علمًا بأنها لا تقع تحت أي ترتيب.

الدكتور عبدالله الحراصي أستاذ مساعد بقسم اللغة الإنجليزية في جامعة السلطان قابوس، ورئيس لجنة مشروع الموسوعة العمانية. كاتب ومترجم نُشر له العديد من الدراسات والمقالات والترجمات في الصحف والمجلات العمانية. صدر له كتاب "دراسات في الاستعارة المفهومية "، وهو من أوائل من قدّم نظرية الاستعارة المفهومية للمكتبة العربية. قارئ نهم يقرأ في كل شيء، في الأدب والفلسفة والتاريخ والسياسة وغيرها، ولطالما كانت له محاولات في تشجيع طلابه على عادة القراءة. صاحب مدونة شخصية يمكن الوصول إليها من الوصلة التالية:

1


رواية "دون كيخوته" لمؤلفها (سيرفانتس)
---------------------------------
2

كتاب "Philosophy in the Flesh" لمؤلفيه (جورج لاكوف) و (مارك جونسون)
------------------------------------
3


كتاب "البيان والتبيين" لمؤلفه (الجاحظ)
----------------------------------------
4

رواية "عزازيل" لمؤلفها (يوسف زيدان)
-----------------------------------
5


كتاب "دلالة الحائرين" لمؤلفه (موسى بن ميمون)
---------------------------
6

مسرحية "هاملت" لمؤلفها (وليم شكسبير)
-------------------------------------
7
كتاب "الاهتداء" لمؤلفه (أبي بكر أحمد بن عبدالله الكندي)
-----------------------------
8


ديوان المتنبي
----------------------------------
9


رواية "مائة عام من العزلة" لمؤلفها (غابرييل غارثيا ماركيز)
------------------------------------
10

كتاب "مذكرات أميرة عربية" لمؤلفته (السيدة سالمة بنت سعيد بن سلطان)


لقراءة نصّ الموضوع كاملا»