19 نوفمبر 2011
إصدارات: 12 إصدارا جديدًا
1- كتاب "المناحة العظيمة: الجذور التاريخية لطقوس البكاء في الجاهلية والإسلام"
تأليف: فاضل الربيعي
دار جداول للنشر
صدر عن جداول للنشر كتاب جديد للمفكر العراقي المُقيم في هولندا الدكتور فاضل الربيعي بعنوان " المناحة العظيمة.. الجذور التاريخية لطقوس البكاء في الجاهلية والإسلام".
يقول الناشر:
لماذا عرفت سائر الشعوب القديمة طقوس النواح الجماعي؟ وماهي الوظيفة التاريخية للمناحات الكبرى في العراق ومصر والجزيرة العربية، وما صلتها بما يجري اليوم في عالمنا المعاصر من طقوس دينية تتخلّلها أشكال لا حصر لها من البكاء الديني ؟ هذه وسواها من الأسئلة يجيب عليها هذا الكتاب المدهش.
في هذا الكتاب يعود فاضل الربيعي مرةً أخرى ومن منظور جديد كلياً إلى معالجة الظاهرات الدينية والثقافية في المجتمع العربي المعاصر، عبر ربطها بالراسب الثقافي القديم، المستمر والمتواصل باستمرار المجتمع وتواصله، ويُلاحظ أن طقوس عاشوراء مثلاً، ليست مجرد ( بدعة) دينية كما يعتقد الكثيرون، بل هي جزء من ثقافة بكائية عرفتها المنطقة قبل آلاف السنين.
وفي سياق تحليل موضوعي هادئ وعلمي وجرئ، يقدّم الربيعي تفسيراً مثيراً لهذا الطقس الديني، يُزيل أي التباس أو صور نمطية.
إنه كتاب مؤسس لمدرسة أنثربولوجية عربية جددية، تأخذ على عاتقها مهمة إعادة بناء المرويات العربية القديمة وقراءة المسكوت عنه.
الكتاب سيكون متوفراً في معرض بيروت في 2 ديسمبر 2011
(المصدر: رسالة إلكترونية من أحد أصدقاء المدوّنة)
2- كتاب "الثورات العربية الجديدة: المسار والمصير"
تأليف: د. السيد ولد أباه
دار جداول للنشر
الإنسانية في مجتمعات متكلِّسة تضيق فيها فرص الاندماج الجماعي والإبداع الفردي والتداول على السلطة. وتدخل المطالب السياسية نفسها في هذا المنطق، باعتبار كونها تتجاوز التسيير الديمقراطي للحقل السياسي. ومن هنا نُدرك أن هذه الثورات الشبابية العصيَّة على الاستيعاب الإيديولوجي، تنضح بالمُثل الليبرالية الحالمة، وتجسِّد حالة الانفصام العميقة بين الطبقة السياسية والأجيال الصاعدة في العالم العربي.
وليست الأدوات الاحتجاجية الجديدة إلاّ التعبير الواضح عن هذه السِّمات المذكورة. لا فرق هنا بين منطق الانتحار بالاحتراق والاحتشاد الاحتفائي في الميادين العامة، كلاهما استخدام ناجع لسلاح الجسد في فظاعته التعبيرية المؤلمة (الاحتراق) ومتعته الاحتفالية (التكشُّف والغناء الشعاراتي... ). الجسد هنا مُحمَّل بقدرات ائتلافية ترابطية، لا تحتاج لخطابة السياسيين والدعاة والحكماء... ومِن هنا المصاعب الجمّة لصياغة مطالب الشباب الثائر في مشاريع سياسية أو رؤى إيديولوجية منسجمة.
(المصدر: رسالة إلكترونية من أحد أصدقاء المدوّنة)
3- كتاب "الأصولية والعقلانية: دراسات في الخطاب الديني العماني"
تأليف: علي بن سليمان الرواحي
دار الفارابي
تتسم أعمال هذه الدراسة وأحداثها المتفاوتة بخاصية ضمنية تُحرّكها، وتتحكم فيها، ألا وهي ظاهرة التجانس والانسجام الموضوعي. فبالرغم من الاختلافات السطحية بين هذه الأعمال والأحداث إلا انها تتميز بالترابط بين مواضيعها والاتساق بين خطواتها، حتى أنه يمكننا الحديث بأننا أمام نص بتأليف جماعي أو خطاب يسعى للتمام والاكتمال، يتخذ مسارات فوقية متباينة، في مقابل بنية عميقة منسجمة، وذلك من حيث أسس هذا الخطاب واهدافه، وهو مؤشر على تواصل الأجيال، حيث يتم التطرق إلى هذه الأعمال واعادة إحيائها، بطريقتين:
1 ـ المتخيل التاريخي الإسلامي المتوتر ذي المسار الطويل.
2 ـ العلاقة الملتبسة مع الغرب، وفي الحالتين يتم التنكر للواقع، واستبداله بنماذج لا تنتمي للواقع المعاصر.
(المصدر: موقع دار الفارابي)
4- كتاب "أدبية الخطاب الإسلامية: مدرسة نهج البلاغة نموذجا"
تأليف: علي مهدي زيتون
دار الفارابي
مهما يكن من أمر صفات الخطيب، فإنه غالباً ما يكون من النخبة. ولا يعني ذلك أنّ تملّك المنظومة المرسلة للمنظومة المتلقية أمر سهل. قد يكون الأمر أكثر صعوبةً. فالجماعة تتمثّل بالمنظومة الأدنى من بين المنظومات التي يمتلكها أفرادها. ويتطلّب هذا من الخطيب أن يقيم مواءمة بين منظومته من جهة، ومنظومة الجماعة من جهة أخرى. وتشكّل هذه المواءمة عائقاً سلبياً أمام منظومة الخطيب المفاهيميّة. ففي الخطبة لا تقوم مواجهة بين منظومتين. ما يقوم تواضع المنظومة الأرقى أمام المنظومة الأخرى؛ لأنّ التملّك المقصود، من الخطيب، ليس تملّكاً إبداعياً عامّة ينحصر في استتباع منظومة المتلقي، ولكنّه تملّك لموقف المتلقّي وسلوكه. ولا يتمّ ذلك من دون إقامة جسر يسهّل عبور المتلقي بمنظومته المتواضعة إلى التعامل بإيجابيّة مع منظومة الخطيب.
(المصدر: موقع دار الفارابي)
5- كتاب "الإعلام ليس تواصلا"
تأليف: دومينيك وولتون
دار الفارابي
"أن نتواصل يعني أن نقتسم ما يجمعنا وأن نسيّر الاختلافات التي تفرقنا. ولهذا السبب فإن الإعلام والتواصل يمثلان إحدى أكبر مسائل الغد المتصلة بالسلم والحرب".
(المصدر: موقع دار الفارابي"
6- كتاب "الاغتيال: حرب الظلال والعنف المقدس"
تأليف: خليل أحمد خليل
دار الفارابي
هذا الكتاب "الاغتيال... حرب الظلال والعنف المقدّس"، تقرير فلسفي علمي مرفوع إلى محكمة الضمير الإنساني التي لم تلفظ حتى اليوم حكماً صارماً بإدانة الحرب كجريمة بذاتها، ومحاكمة المتحاربين كمجرمين بحق الإنسانية. ليس فقط المتحاربين بالسلاح بل أيضاً وخصوصاً المتحاربين بالأدوية وبالأغذية والبورصات والشركات، والمقامرين بأجساد البشر، العراة للمرة الأولى/ الأخيرة ـ رغم تحضّرهم المزعوم ـ أمام بيئاتٍ ملوّثة ومريضة.
ففي زمن "الإنسان العاري" كان البشر يلوذون بالطبيعة هرباً من تغوّلها. وفي زماننا، كيف يستمر البشرُ أحياءً أصحاء، وهم يُقتلون بلا سقف، ويسقطون ضحايا جماعيين لتغوّلين متلازمين: تغوّل البشر وتغوّل البيئة؟
إن فشل مؤتمرات البيئة، مثل فشل مؤتمرات السلام بين الشعوب يُنذر البشرية بفنائها، بايديها هذه المرّة. والحال هذه، على العلم والفلسفة أن يواصلا البحث في حقوق البشرية السويّة، الطبيعية. إن الحياة هي الحق، وإنّ القتل بكل أشكاله العلنية والخفية هو العدو المشترك بين سكان الأرض كافة...
(المصدر: موقع دار الفارابي)
7- كتاب "مكانة النساء في العقائد اليهمسلامية"
تأليف: أحمد أشقر
دار نينوى
تعتبر هذه الدراسة دراسة تأصيلية لمكانة النساء في العقائد اليهمسلامية. وسيكون اعتمادنا على المصادر الأولية: "التناخ" والعهد الجديد والقرآن، ثم على الآداب الكلاسيكية الأخرى، التي من شأنها أن توضح ما بَهُم في المصادر الأولية. ولن نعتمد إلا بالقليل على المراجع المعاصرة. والهدف، هو تأصيل هذه الدراسة وليس نقاشاً مع دراسات أخرى. فقد أنشأنا هذه الدراسة من منطلق علم الأديان المقارن، لكي ندلل على أن الأديان تنسجم انسجاماً مع الواقع الذي تعايشه من خلال السيرورة والصيرورة التاريخيتين؛ فما نراه في اليهودية يختلف بعض الشيء عما نراه في المسيحية، وما نراه في الإسلام يتعارض كلية مع ما نراه في اليهودية والمسيحية، كما سينجلي لنا من صفحات هذا البحث، وذلك بسبب اختلاف المجتمعات والحقب التاريخية والمحركات والدوافع التي تحركها.
إن مكانة النساء وواقعهن المُعاش في حراك وتغيّر مستمريّن. وخلال معايشة الواقع بعقلية نقدية بعض الشيء، يمكن لنا أن نتلمس التغير الحاصل، فمكانة النساء اللواتي في عقدهن الرابع- والخامس إلى حدّ قريب- هو ليس كمكانة النساء اللواتي في عقدهن الخامس والسادس. هذا ما نلمسه في الحياة العامة، والتغير الحاصل داخل الأسر التي نعيش فيها. ويمكن القول إن التعبيرات الملموسة عن التغيّر الصامت في المجتمع والسياسة لا تزال أقل كثيراً مما ينشده مجتمع يعيش في القرن الحادي والعشرين.
(المصدر: موقع دار نينوى)
8- كتاب "قصة لوط التناخي وديناميكية العداء للآخرين"
تأليف: أحمد أشقر
دار نينوى
تعتبر قصّة (لوط) أكثر القصص إثارة وغرابة في العهد القديم ("التناخ"، من الآن فصاعداً). فـ(لوط)، الذي هو ابن أخ (ءبرم/ ءبرهم) في مواضع معينة، وأخيه في مواضع أخرى، يرافقه في هجرته من (ءور كسديم) إلى (مِصريم).. وبعدها إلى الـ(نِجِب).. وهناك يختلفان على مراعٍ.. ثم يقرر هجرته إلى ميدان (اليردن) والاستقرار في مدينة (سدوم)، التي أهلها "أشرار خاطئون إلى يهوه".. ثم يقرر (يهوه) تدمير (سدوم) وشقيقتها في الشرّ والخطيئة، (عموره).. ويطلب من (لوط) الهرب من المدينة، واصطحاب المؤمنين معه، فترافقه زوجته وبناته، وأثناء هربهم إلى ملجأ آمن، تلتفت زوجته إلى الوراء، فيحولها (يهوه) إلى نصْب ملح.. أما هو وبناته فيصلون إلى مغارة، والذي حصل معهم فيها هو الأكثر إثارة في القصّة الدرامية؛ هناك وبسبب اعتقاد ابنتيه بفناء الجنس البشري تقرران أن تسقياه خمراً ويسكراه، ثم تمارسا الجنس معه. فتلد الكبرى منه ولدا وتسميه (عمون)، وتلد الصغرى ولداً آخر وتسميه (موءب).. وبالرغم من كون (عمون) و(موءب) هما ولدا ــ حفيدا لوط، إلا أن "التناخ" يقدح بنسليهما قائلاً: "لا يدخل عموني ولا موءبي في جماعة (هـ) حتى الجيل العاشر لا يدخل منهم أحد في جماعة (هـ) إلى الأبد".. ومن نسل (روث الموءبية) يخرج الـ(مشيح) الذي سيدمر العالم ويخلص اليهود في معركة (جوج / يأجوج) و(مجوج / مأجوج).. والمثير حقاً في القصّة هو، أحداث: ممارسة (لوط) الجنس مع ابنتيه، وإنجابهما ولدين (عمون) و(موءب)، ومن نسل امرأة (موئبيه) يخرج (المشيح).. ودوره في "نبوءة آخر الأيام"، وحرب ياجوج ومأجوج وإبادة الأغيار / goyem.
(المصدر: موقع دار نينوى)
9- كتاب "نظرية التلقي..رحلة الهجرة"
تأليف: د. فؤاد عفاني
دار نينوى
إن كتابنا الموسوم بـ"نظرية التلقي ... رحلة الهجرة"، جهد ننشد من خلاله تقديم صورة واضحة لإحدى تجليات لقاء نقدنا الأدبي بالنقد الأدبي الغربي، وقد وقع اختيارنا على نظرية التلقي لدراسة مظاهر ذاك اللقاء والتفاعل. ومن هنا جاء مجهودنا المتواضع ليثير السؤال عن طبيعة هذا اللقاء بالدرجة الأولى.
لقد حاولنا، من خلال هذا العمل، أن نرصد أشكال استقبال النقد الأدبي المغربي لهذه النظرية كما أسس لها روبرت ياوس وفولفغانغ أيزر .وكذا أهم القنوات التي انتقل عبرها الوافد الجديد، وكان السؤال الذي يثيرنا قبل إنجاز هذا العمل هو: هل نتعامل مع النظريات النقدية بخطط واضحة تحدد حاجياتنا وتوفر لنا العدة المنهجية الكفيلة باستيعابنا لتلك النظريات أو أن الأمر لا يعدو أن يكون "مغامرة" منهجية قد تعود علينا بالخير كما قد تعود علينا بالضرر.
أما الإشكال الآخر الذي يحرك هذا العمل، هو كيفية استقبال النقد الأدبي المغربي لنظرية التلقي. وقد تمت معالجتنا لهذا الإشكال من خلال تتبعنا لبعض الأعمال التطبيقية التي اتخذت من نظرية التلقي مقاربة منهجية لدراسة النص الأدبي. لأننا نرى في التطبيق أفضل اختبار لاستيعاب الناقد للتصور النظري من جهة واختبار صحة فروض ذاك التصور من جهة أخرى...
(المصدر: موقع دار نينوى)
10- كتاب "كتابة التاريخ"
تأليف: حيدر زكي عبدالكريم الكردي
دار نينوى
كتابة التاريخ .. التاريخ ليس مجرد سرد للحوادث لكي يحفظ ذكرى الماضي ويمجد الأفعال أو نوع من الثقافة العامة ، أو فرع من فروع الأدب بل هو علم من العلوم الإنسانية التي ظهرت عبر السنين ، ويقصده الدارسون للوصول إلى الحقيقة قدر المستطاع .
إن كتابة التاريخ ليس بالأمر الهين لعرض حدث أو فكرة معينة في تاريخ معين ، لأن الكاتب بالتاريخ كالمحقق وكالطبيب أيضاً يحتاج إلى معرفة الأسباب للوصول الى النتائج ويحتاج كاتب التاريخ أن يعيش العصر الذي يكتب فيه، وأن يقيّم الحدث في الحِقبة أو الحُقبة بشكل موضوعي ونقدي وفلسفي ، لذلك فإن كتابة التاريخ من الدروس المهمة أن صح التعبير لباحث وطالب التاريخ ، لاسيما أن الكتابة والبحث تُسَهّل معرفة لأحداث التاريخ ومعرفة مسيرته والعوامل المحركة له .
تضمنت خطة البحث ثلاثة فصول ، الفصل الأول (منهج البحث العلمي) والفصل الثاني (علم التاريخ) والفصل الثالث (طرائق تدريس العلوم الاجتماعية) . لقد ظهرت العديد من الدراسات والبحوث في هذا الموضوع وتأتي هذه الدراسة مكملة نوعاً ما ، بالرغم من السلبيات التي رافقت هذا العمل المتواضع ، وقد اعتمد الباحث على دراسات أصيلة من مراجع مهمة مثل منهج البحث التاريخي للدكتور حسن عثمان وغيره ، وكذلك رواد المنهجية في المدرسة العراقية للدكتور علي جواد الطاهر وعبد العزيز الدوري (نشأة علم التاريخ عند العرب) .
(المصدر: موقع دار نينوى)
11- رواية "حصار صور"
تأليف: إسكندر نجار
دار الساقي
لم يتنكّر الفيلسوف زينون قطّ لأصوله الفينيقيّة. في أثينا حيث أنشا مدرسة الرواقيّين، يروي لتلميذه أبولونيوس مأساة والدته إليسا من صور. رافقت المرأة الشابة عمّها في رحلة طويلة أتاحت لها اكتشاف المراكز التجاريّة التي أقامها الفينيقيّون على ضفاف المتوسّط. لدى عودتها تجد إليسا مدينتها صور محاصرة من جيوش الإسكندر الكبير الذي كان يطمح إلى احتلال كلّ مرافئ فينيقيا. لكنّ أبناء صور هبّوا للدفاع عن مدينتهم مقاومين الاحتلال ومبتدعين كلّ الخطط الحربيّة للتغلّب على عدوّهم، وظّلوا يواجهونه طيلة سبعة أشهر بعناد وبسالة.
من خلال تقاطع روايتي المحاصِر والمحاصَر للأحداث، يصوّر لنا إسكندر نجار رؤية مزدوجة لحصار صور الذي يصبح رمزاً للبنان، البلد المقهور المتمسّك بحريّته.
(المصدر: موقع دار الساقي)
12- كتاب "استكشاف الهيدروكربون وإنتاجه"
تأليف: فرانك جان و مارك كوك و مارك غراهام
ترجمة: جمال أبو ديب
المنظمة العربية للترجمة
صدر حديثا عن المنظمة العربية للترجمة كتاب "استكشاف الهيدروكربون وإنتاجه" تأليف فرانك جان، مارك كوك ومارك غراهام ، ترجمة جمال أبو ديب.
و تضم هذه السلسلة ترجمة لأحدث الكتب عن التقنيات التي يحتاج إليها الوطن العربي في البحث والتطوير ونقل المعرفة إلى القارئ العربي.
و هو مقدمة شاملة وحديثة للصناعة المتطورة ، يربط بين العديد من التخصصات ذات الصلة، ويقدم لمختلف المراحل في عمر حقل نفط أو غاز ، ابتداءا من كسب فرصة الدخول أو مرورا بالتنقيب والتقييم، ثم التخطيط ، فالإنتاج ، وأخيرا إيقاف التشغيل، مركزا على البيئة المالية والتجارية المواكبة لتطوير الحقل. ويخاطب الكتاب محترفي الصناعة الراغبين بالاطلاع على أفضل الطرق التقنية والتجارية في مهنة النفط والغاز.
(المصدر: موقع جريدة الشروق المصرية، 16 نوفمبر 2011)
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.