21 نوفمبر 2012

أخبار: نتائج الدورة الأولى لجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب

المصدر: جريدة عمان: فاز الدكتور محسن بن حمود بن محسن الكندي بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في مجال الثقافة عن كتابه "الشيبة أبو بشير السالمي"، والفنان رشيد بن عبدالرحمن بن عبدالله البلوشي عن لوحته التي حملت عنوان "الأرزاق" في مجال الرسم والتصوير الزيتي، كما فاز الكاتب محمود بن محمد بن ناصر الرحبي عن مجموعته القصصية "ساعة زوال" في مجال الآداب، حيث جاءت هذه النتائج في بيان المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح الأمس لإعلان جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب، التي انطلقت أعمالها كدورة أولى للجائزة بتاريخ 10 مارس 2012م، وقد خصصت هذا العام للعمانيين فقط؛ وفي مجالات ثلاثة هي: الدراسات التاريخية، والرسم والتصوير الزيتي، والقصة القصيرة. هذا وتبلغ قيمة الجائزة خمسين ألف ريال عماني ووسام استحقاق للثقافة والعلوم والفنون والآداب، لكل فائز. وقد صرّح سعادة الأمين العام لمركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، بأن فتح باب الترشح لأعمال الدورة الأولى بدأ اعتبارا من 14 أبريل 2012م واستمر حتى30 يونيو 2012م، حيث أُغلق باب الترشح، وبلغ مجموع الأعمال المقدمة مائة وواحد وعشرين عملا موزعة كالتالي: في مجال الدراسات التاريخية تقدّم (26 عملا)، وفي مجال الرسم والتصوير الزيتي تقدّم (54 عملا)، أما مجال القصة القصيرة فقد تقدّم (41 عملا). وتابع الريامي حديثه عن الإجراءات التي تمّ اتخاذها قائلا: "في الفترة من 4 – 15 أغسطس 2012م، قامت لجان الفرز الأولى والتي اختير أعضاؤها من الأكاديميين المختصين في مجالات هذه الدورة؛ بإجراءات التأكد من مطابقة الشروط والأعمال المقدمة في كل مجال، وإعداد كشوف واضحة بالأعمال المرشحة للتحكيم، وأخرى للأعمال المستبعدة مع بيان أسباب الاستبعاد لكل عمل. وجاءت نتائج الفرز الأولى بترشيح عدد من الأعمال للتحكيم النهائي وهي كالتالي: في مجال الدراســــات التاريخية (9 أعمال)، وفي مجال الرسم والتصوير الزيتي (31 عملا، وفي مجال القصة القصيرة (18 عملا). لجان التحكيم وآلية الفرز وعن دور المختصين في مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم قال الريامي: " قام المختصون بإرسال تلك الأعمال في مجالي الدراسات التاريخية والقصة القصيرة إلى المحكمين، على أن يقوم كل عضو بكتابة تقرير برؤيته النقدية تمهيدا لاجتماع الأعضاء لتداول تلك التقارير وتقديم تقرير واحد بالعمل الفائز. أما في مجال الرسم والتصوير الزيتي؛ فاجتمعت لجنة التحكيم في مسقط خلال الفترة من 13 إلى 16 أكتوبر 2012م، وقامت بمعاينة اللوحات وتقييمها واختيار العمل الفائز. وعن لجان التحكيم قال الريامي: " ضمت كوكبة من المؤرخين والفنانين والأدباء والنقاد، من داخل السلطنة ومن عدد من الدول والمدارس النقدية المختلفة، وهم كالتالي: لجنة التحكيم لمجال الدراسات التاريخية، ضمت اللجنة كلا من: معالي الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة بجمهورية مصر العربية، وسعادة الدكتور عصام بن علي الرواس نائب رئيس الهيئة العامة للصناعات الحرفية، والدكتور عبد الهادي التازي مؤرخ وباحث ودبلوماسي مغربي، والدكتور أحمد عبيدلي مؤرخ وباحث بحريني، والدكتور علي محافظة عضو مجمع اللغة في عمّان بالمملكة الأردنية الهاشمية". وتابع قائلا: "وضمت لجنة التحكيم لمجال الرسم والتصوير الزيتي كلا من:- سمو الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة مديرة إدارة التعليم بهيئة متاحف قطر، والدكتورة فخرية بنت خلفان اليحيائية أستاذة مساعدة بجامعة السلطان قابوس، وحسين بن علي بن عبيد البلوشي فنان تشكيلي، وعلي حسن الجابر مستشار الفنون بهيئة متاحف قطر، والأستاذ الدكتور عبد المنعم علواني أستاذ الفنون التعبيرية بجامعة حلوان. أما لجنة التحكيم لمجال القصة القصيرة فقد ضمت كلا من: الدكتور أحمد درويش أستاذ النقد الأدبي بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض، والدكتور إحسان صادق اللواتي أستاذ مساعد بجامعة السلطان قابوس، والدكتور إبراهيم غلوم أستاذ النقد الحديث بجامعة البحرين، والدكتور ثابت عبد الرزاق الألوسي أستاذ الأدب والنقد بجامعة نزوى، والدكتور واسيني الأعرج أستاذ كرسي بجامعتي الجزائر المركزية والسوربون بباريس. بدون وسطاء وعندما فتح باب النقاش تساءل أحدهم عن سبب إلغاء مجلس الأمناء، وهو الأمر الذي يتواجد عادة في كل الجوائز العالمية والعربية، فأجاب الريامي قائلا: "لا نستطيع أن نقول أنه تم إلغاء مجلس الأمناء، ولكن أيضا قد تكون هنالك جوائز أخرى تقع تحت مظلة وزارات أوهيئات معينة.. وقد حدد المرسوم السلطاني عند إنشاء الجائزة أن تؤول كافة أعمالها تحت مظلة مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم هذا من ناحية، كما أنّ سياسة مجلس الأمناء منذ البداية كانت تقوم على أن لا يتدخل في أي ناحية تقييمية، وأيضا مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، سيديره مجلس إشرافي بمستوى أعلى من حيث عدد أفراده ومستوياتهم الوظيفية والعلمية والفكرية.. بمعنى آخر مجلس الأمناء موجود ولكن بصيغة أخرى ومختلفة، وليس بمسمى مجلس أمناء الجائزة.. إلا أنه تجدر الإشارة إلى أنّ المجلس وأثناء فترة وجوده بذل جهدا كبيرا ومقدرا، ولكن ينبغي أن أشير هاهنا إلى أنّ كل المحكمين اعجبوا لأنه لم يكن هنالك ثمة وسيط بين العمل المقدم من قبل الكاتب والفنان والمثقف وبين لجنة التحكيم. إذ أنّ ما أفرزته لجنة التحكيم كان من دون تدخل مجلس الأمناء، ومن دون تدخل الجهة المشرفة على الجائزة . غياب العلوم؟ كما تساءل آخر قائلا: لماذا لم تكن الدورة الأولى شاملة للمثقفين والكتاب والفنانين العرب؟ فقال الريامي: "قد تكون جائزة السلطان قابوس هذه واحدة من أغلى وأثمن الجوائز على مستوى الوطن العربي ، وقد أريد لهذه الجائزة أن تكون بالتناوب.. فسنة تذهب للعمانيين، وسنة أخرى لغير العمانيين، ولو أتيحت بصيغة أخرى ربما تأتي على حساب شباب عمانيين ما زالوا في بداياتهم. لذا بدت لنا هذه الصيغة أكثر شفافية وأكثر وضوحا ... للطرفين المحلي والعربي، وأيضا من تقدم هذا العام من العمانيين يحق له أن يتقدم مع المشاركين العرب في العام المقبل، لذا علينا أن نطلع على المسألة من هذه الزاوية.. وحول سؤال إهمال فرع العلوم هذا العام أجاب الريامي: "لو ركزت في المسمى.. وسام الاستحقاق للثقافة والعلوم والفنون والآداب.. وبالتالي كلمة العلوم واردة في المسمى، مما يعني أنها ستدخل مسابقات السنوات القادمة بإذن الله". ظلم المجالات الأخرى وعن أبزر المعايير التي اعتمدتها لجنة التحكيم، وعن نية التوسع في المجالات المطروحة في السنوات المقبلة؟ قال الريامي: "مجلس الأمناء أو الجهة المشرفة على الجائزة قامت بوضع إطار عام ، يُراعي فيه الأصالة و جودة العمل، وعدا ذلك ترك مجال التحكيم برمته للجان التحكيم التي تمّ اختيارها، و نحن كجهة مشرفة لم نتدخل في عملهم". أما عن موضوع التوسع في المجالات، فقد قال الريامي: "كما رأينا هذا العام تمّ الاحتفاء بالدراسات التاريخية والرسم والتصوير الزيتي والقصة .. السنة المقبلة ستكون المجالات مختلفة، وهذا ما سيتم الإعلان عنه لاحقا.. هنالك أيضا من يتساءل ويقول تحت كل حجر في عمان يوجد شاعر.. فلماذا لم نبدأ بالشعر .. كل سنة ستكون هنالك مجالات مختلفة عن التي سبقتها، لنضفي طابع التنوع على الجائزة". هنا قفز سؤال في غاية الأهمية.. ففي هذه الدورة على سبيل المثال حضرت في مجال الآداب القصة القصيرة في منافسة محلية، وفي السنة المقبلة إذا تمّ اقتراح الشعر، ستكون المنافسة عربية وهي منافسة غير عادلة، وبالتالي سيظلم الشعراء.. فأجاب الريامي: "في الدورة القادمة .. لن يكون التقييم لعمل بعينه.. نعم في الدورة الأولى تمّ بناء الجائزة لعمل محدد، ولكن الدورة المقبلة ستكون لتجربة ولإسهام فكري متكامل. حيث ستقوم الدول بترشيح شخصيات بارزة في مجال ما، وستقوم لجنة تحكيم مختصة بالنظر في هذه الشخصيات وفي أعمالها، لفرز النتائج. لكسب ثقة العماني تلقى الريامي سؤالا آخر حول الجائزة التي انحصرت هذا العام في العمانيين في بداية انطلاقتها، "فهل هذا تخوف من البدء من الآخر؟" فأجاب قائلا: "ليس هنالك أي تخوف من البدء من الآخر ومن أن تبدأ الجائزة من انطلاقة عربية، فهذه الجائزة تقصد الجهد الإنساني أينما وجد، ولكل ما من شأنه أن يخدم الإنسانية في كل الاتجاهات، ولكن كان الخوف من أن يحجم العماني في انطلاقة الجائزة عن المشاركة فيما لو وجد نفسه في منافسة عربية . والبداية من عمان كان من أجل إيجاد دافع وثقة لدى العماني للمشاركة وللمنافسة. وعن مبلغ الجائزة التي بلغت 50 ألف ريال عماني، لكل فائز.. تساءل البعض "لماذا لم يكن هنالك عدة مراكز الأول .. الثاني والثالث، والجائزة التشجيعية، مما يتيح مجالا للتشجيع بصورة أكبر، وأيضا لماذا لم يتم اعتماد ما نراه في الجوائز المعروفة من مثل فرز القائمة الطويلة والقائمة القصيرة، مما سيمنح الجائزة بعدا تسويقيا أيضا". فكان أن أجاب الريامي: "أنا أعتقد أنّ جائزة تحمل اسم جلالة السلطان قابوس ينبغي أن يكون لها ثقلها المادي والمعنوي أيضا .. لذا كان الأفضل أن تبقى لفائز واحد.. ولدينا هذا العام ثلاثة فائزين في ثلاث مجالات مختلفة. أما بالنسبة لضرورة وجود قائمة طويلة ثم قائمة قصيرة "فهذه واحدة من المقترحات التي تمت مناقشتها .. فقد قمنا بالتواصل مع عدد كبير من الجوائز وآلية عملها لنأخذ منها ما يناسبنا، واستبعاد ما لا يناسبنا.. فوجدنا أن هذه الجوائز متغيرة ومختلفة في أفكارها من دورة لأخرى.. وبالفعل من ضمن مرئيات بعض أعضاء لجان التحكيم ضرورة وجود قائمة قصيرة، ومن يدري ربما ندرج هذه الأفكار في المستقبل القريب". روحها عمانية عاد أحدهم إلى منطقة الظلم وعدم الإنصاف ..قائلا: "لدينا كبار في التجربة والسن، عندما يجدون المشاركة على عمل واحد يترفعون عن المشاركة وعن مزاحمة الشباب، ثم عندما تصبح المشاركة عربية يجدون أن حظوظهم تصبح أقل ضمن التنافس الشديد من مختلف الدول العربية والتجارب الطويلة، لكونهم مدعومين بهالة إعلامية أكبر من حظ العمانيين بها.. ألا تفكر الجائزة بإنصاف هذه التجارب العمانية الكبيرة سنا وتجربة". فقال الريامي: "كما هو حال هذا البلد بعيدا عن الفقاقيع الإعلامية والصخب، ولكن ثق تماما أنّ روح هذه الجائزة عمانية واهتمامها عماني حتى النخاع. وهنالك من القامات العمانية من تمتلك القدرة على المنافسة العربية وبجدارة . لأنه سيتم النظر إلى سيرة ذاتية متكاملة". وتابع قائلا: "أعود إلى نقطة: لماذا ثمة سنة للعمانيين وسنة لغير العمانيين، فأقول: إنه حنان أبوي لأن تتاح الفرصة للعمانيين بصورة أكبر". وأخيرا تمّ السؤال حول الملخصات النقدية التي وردت من قبل لجان التحكيم.. لكونها حقا من حقوق القارئ والمثقف للاطلاع عليها... "فهل يمكن نشرها مستقبلا للاستفادة منها" . فأجاب الريامي: "نعم .. نحن الآن في مرحلة جمع الأفكار و ما خرجت به اللجان، وستتاح للجميع بإذن الله، كما نأمل أن تكون هنالك مكتبة زاخرة بالنتاج العماني وغير العماني.. وأضاف في الأخير قائلا: "نأمل مستقبلا أن تكون فترة التحكيم أطول لأننا في الدورة الأولى لعدة ظروف بدأنا متأخرين، ولكن في النهاية هنالك حرص على أن تدشن أعمال كل دورة في إطار زمني واضح"، وأضاف قائلا:" 17 من ديسمبر القادم ستسلم الجوائز للفائزين". بين العمانيين والعرب الجدير بالذكر أنّ هذه الجائزة تأتي انطلاقًا من الاهتمام السامي لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - بالإنجاز الفكري والمعرفي، وتأكيدا على الدور التاريخي لسلطنة عُمان في ترسيخ الوعي الثقافي؛ ودعما من جلالته - أعزه الله - للمثقفين والفنانين والأدباء المجيدين، حيث صدر المرســــوم السُّلطاني السامي بإنشـــــــــاء جائزة السُّلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب، وهي جائزة سنوية؛ وفق ما هو مُقرّر لها يتم منحها بالتناوب دوريا كل سنتين؛ بحيث تكون تقديرية في عام؛ يتنافس فيها العُمانيون إلى جانب إخوانهم العرب، وفي عام آخر للعُمانيين فقط، وذلك تنفيذا للإرادة السامية لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان قابوس بن سعيد المعظم.
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

إصدر جديد: هل أخطأت الثورة المصرية

هذا التسؤال الصريح هو عنوان أحدث إصدار ات الروائي علاء الأسواني الصادر عن دار الشروق..جاء الكتاب في عدد 248صفحة.. ذكرت دار النشر في موقعها تعريف بمضمون الكتاب: "إن الثورة المصرية تمر الآن بلحظة حرجة، مفترق طرق بمعنى الكلمة..إما أن تنتصر وتنجز أهدافها وإما أن نتكسر،لا قدر الله، ويعود النظام القديم وإن تغير شكله.. هل أخطأت الثورة المصرية..؟! متى وكيف..؟! وكيف ننقذها ونحقق أهدافها..؟ يعتبر علاء الأسواني الآن من أبرز وأشهر الأدباء العرب في العــالم. ترجمت أعماله إلى 34 لغة، وقد حصل على العديد من الجوائز الدولية الرفيعة. اختارته جريدة التايمز البريطانية كواحد من أهم 50 روائيا في العالم ترجمت أعمالهم إلى اللغة الإنجليزية، كما اختاره المعرض الدولي للكتاب في باريس عام 2009 كواحد من أبــرز 30 روائيا غير فرنـسي في العالم. قالت عنه جريدة التايمز البريطانية: «كالراحل نجيب محفوظ، فإن علاء الأسواني كاتب عالمي، يحول هموم المصريين إلى هموم إنسانية ويسلط الضوء بجمال على عالمنا الاستثنائي دائما والمذهل أحيانا».
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

إصدار جديد: إنسي السيارة

صدر حديثا عن دار الساقي للروائي اللباني رشيد الضعيف رواية إنسي السيارة، ويأتي رشيد رضيف في الصف الأول من كتاب الراية اللبنانية حيث تتطرق كتاباته جوانب تجربية كثيرة " تصفه جريدة الشروق أنه" صاحب تجربة مثيرة للجدل خاصّة في الكتابة عن الجسد» .. وتعرف دار الساقي في موقعها بالرواية: " لم يسمع إلا نادراً عن هذا النوع السيارات «سوبارو». تأملها ملياً موديل 93، ماشية فقط عشرين ألف كيلو متر، لونها زيتي، مفولة، سرعتها أوتاماتك، زجاجها على الكهرباء. بعد أن اشتراها من صديقه رفيق اكتشف كم هو غشاش فالسيارة لا يوجد قطع غيار لها لأنها أميركية الصنع. تزامناً مع قراره بيع «السوبارتو»، تتزايد رغبة والده بالزواج من «زاي» الثلاثينية القبيحة. كيف يمكنه منع الأب من الإقدام على هذه الخطوة الحمقاء؟ والسؤال الأهم، من سيشتري السيارة التي بات يعتبرها «مفخّخة»؟ والجدير ذكره رشيد الضعيف كاتب وروائي لبناني. صدر له عن دار الساقي "تصطفل ميريل ستريب"، "عودة الألماني إلى رشده"، "أوكي مع السلامة"، "ليرننغ إنغلش"، "ناحية البراءة".
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

إصدار جديد: العدد الجديد من نشرة اقرأ

الأعزاء أصدقاء المدوّنة: ما أجمل الحياة بصحبة صديق صدوق، ولكن كيف تكسب صديق تأنس له في حياتك؟ نشرة اقرأ في العدد السادس عشر تقدم قراءة لكتاب كيف تكتسب الأصدقاء لديل كارنيجي، والجدير ذكره أن نشرة "اقرأ" التي تصدرها "مجموعة مركز المعلومات" بكلية التجارة والاقتصاد في جامعة السلطان قابوس، هي نشرة دورية عبارة عن صفحة واحدة تحتوي على قراءة لكتاب ،ويتم توزيعها في مرافق الجامعة. يمكنكم الاطلاع على النشرة بالضغط على الصورة
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

19 نوفمبر 2012

تقنية النانو في صالون القراءة بسمائل

فرقة مسرح الدن للثقافة والفن و مبادرة القراءة نور وبصيرة تنظم و ضمن فعاليات صـــالون الـــقراءة بـــولاية ســــمائل محاضرة علمية وحوار بعنوان: ( تقنية الــــــنــــــانـــــــــو حلم الحاضر وحقائق الغد ) يلقيها الدكتور ماجد بن سالم الرقيشي من اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم اليونسكو حاصل على دكتوراه تخصص نانوتكنولوجي . سيكون الصالون يوم الأربعاء 21 / 11 / 2012م الساعة السادسة والنصف مساء بمقهى الرصافة بالمدرة بولاية سمائل . الدعوة عامة للجميع للحضور والمشاركة في الحوار.
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

18 نوفمبر 2012

حصاد جوائز أفضل الكتب في معرض الشارقة

في معرض الشارقة الذي اختتم فعاليته أمس وزع حاكم الشارقة، الشيخ د..سلطان بن محمد القاسمي، جوائز أفضل الكتب وأفضل دور النشر على هامش افتتاحه، المعرض. ففي فئة (أفضل مؤلف إماراتي ) فاز كل من الدكتور حمد بن صراي عن كتابه (الإبل في بلاد الشرق الأدنى القديم وشبه الجزيرة العربية، وإبراهيم محمد إبراهيم عن كتابه (سكر الوقت). أما في فئة (أفضل كتاب إماراتي في مجال الدراسات) فقد فاز الدكتور صالح هويدي ناصر وذلك عن دراسته المعنونه بــ (جبل السرد العائم : مقاربات نصية في القصة الإماراتية القصيرة )، وفي فئة (أفضل كتاب إماراتي في الإعداد والترجمة) حجبت وذلك لعدم استيفاء الشروط للمتقدمين، وفاز بفئة (أفضل كتاب إماراتي مطبوع عن الإمارات) كتاب الأطلس البيئي لإمارة أبوظبي – دار موتيفيت للنشر. كما فاز بجائزة (أفضل كتاب عربي في مجال الرواية) كتاب هالة كوثراني لمؤلفه علي الأمريكاني – دار الساقي، بينما ذهبت جائز (أفضل كتاب أجنبي في مجال الرواية) للكاتب باتريك نيس عن روايته (وحش ينادي) – ووكر بوكس – المملكة المتحدة. وحصل كتاب (الفوز هو كل شيء : 10 خطوات تقودك للنجاح الأكيد) لمؤلفه ديباك بيهل على جائزة أفضل كتاب أجنبي في مجال التجارة والاقتصاد – دار ناشري ستيرلينج الخاصة المحدودة – نيو دلهي، فيما فاز بجائزة أفضل كتاب أجنبي في مجال الطفل الكاتب بابار مقبول عن كتابه ( قصص الأنبياء ) – دار كتب مقبول – باكستان. وفي الختام تلقى حاكم الشارقة إهداء تذكاري عبارة عن صندوق الكاتب عمره يزيد على 100 عام ويحوي محبرة فرنسية ومحبرة انجليزية و مجموعة من الأقلام وأدوات قرطاسية ورسائل بعض شيوخ القواسم كتبت بين عامي 1310 و 1374 هجرية، بالإضافة لبعض الوثائق التاريخية. المصدر: جريدة أخبار اليوم
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

عربة كتب للمرضى والمراجعين في المستشفى

بعد اليوم لن يجد الملل إلى قلبك طريقا وأنت تنتظر في أحد مستشفيات مدينة الشارقة أو إذا قدّر الله كنت مريضا في المستشفى.. فعربة الكتب المتنقلة لها سحر في القضاء على الملل والانتظار.. فقد كشف مشروع ثقافة بلا حدود عن «عربة الواجهة المتنقلة» التي تهدف إلى توفير الكتب للمرضى الموجودين في المستشفيات الحكومية في الشارقة، إذ تجوب العربة جميع أروقة المستشفى لتوزيع الكتب على المراجعين والمرضى خلال فترات انتظار أن يحين موعد رؤية الطبيب. وتفصيلاً، قال مدير مشروع ثقافة بلا حدود، راشد محمد الكوس، لـ«الإمارات اليوم»، إن «العربة الثقافية» التي كانت في معرض الشارقة الدولي للكتاب، هي مجرد نموذج أولي يضم ‬100 كتاب متنوعة المضامين بما يتناسب مع أذواق كل القراء، على أن يتم التنسيق مع إدارة المستشفى حول آلية وجود العربة الثقافية، والتي ستبقى في كل مستشفى لمدة أسبوع واحد. وجاءت فكرة هذه المبادرة بهدف تعزيز الثقافة ونشر حب القراءة لدى أفراد المجتمع كافة، بمن فيهم المرضى الذين يقضون ساعات طويلة في المستشفيات في انتظار زياراتهم للطبيب، كما يستعد المشروع حالياً لطرح خدمة توفير مكتبات في المدارس والدوائر الحكومية التي تقدم خدمات للعملاء وتحتك بشكل مباشر مع أفراد المجتمع، إذ سيشرف المشروع على تزويد تلك المكتبات بالكتب المناسبة لمراجعي لتلك الدوائر. مكتبات حكومية الكوس أكد أيضاً أن «مبادرة المكتبات الحكومية التي سيتم الإعلان عن تفاصيلها قريباً، هي مبادرة جاءت بناء على توجه من حاكم الشارقة لاستغلال الدوائر الحكومية التي تشهد اكتظاظاً من قبل العملاء، خصوصاً التي تقدم خدمة جيدة للعملاء والمراجعين الذين يمكنهم الاطلاع على أحدث إصدارات الكتب المتنوعة من خلال المكتبة المزودة بكتب شاملة جميع المجالات، منها كتب الأسرة والطفل والصحة وغيرها». وحول مشروع ثقافة بلا حدود، والمرحلة التي وصل إليها في توزيع المكتبات المنزلية، أوضح الكوس أن «المشروع تمكن من توفير ‬8600 مكتبة منزلية في عدد من مناطق الشارقة، فيما يستعد المشروع للمرحلة المقبلة والتي ستشمل ثلاث مناطق رئيسة، هي مدينة الشارقة والذيد وخورفكان، إذ ستستفيد ‬13 ألف أسرة في الشارقة و‬11 ألف أسرة في الذيد». ولفت إلى أن «المشروع الذي وزع حاليا نحو ‬430 ألف كتاب، سيستغرق تنفيذه ما بين ثلاث وأربع سنوات، وبمجرد الانتهاء من توزيع جميع المكتبات على جميع مناطق إمارة الشارقة، سيتم الانتقال إلى المرحلة الثانية من المشروع، وهي مرحلة تحديث الكتب الموجودة في مكتبات المنازل وتنويع الإصدارات». كتب مرشحة المميز في ترسيخ التاريخ العريق». وأوضح الكوس أن «المشروع يعتمد في جزء من عمليات شراء الكتب والاصدارات الجديدة على معرض الشارقة الدولي للكتاب ومعرض الشارقة القرائي لكتب الطفل، إذ تقوم لجنة مكونة من ‬10 أعضاء مختصين في كتب الطفل والأدب والشعر العربي والكتاب الإماراتي، بتوزيع استمارات تنظيمية على دور النشر العربية المشاركة في المعرض لتتمكن من ترشيح الكتب». ويشترط في الكتب المرشحة أن تتناسب مع احتياجات مكتبة ثقافة بلا حدود المنزلية، إضافة إلى أن تكون ضمن القائمة الكتب الأكثر مبيعاً والاصدارات الجديدة، ناهيك عن الكتب التي تحمل أسماء ناشرين وكتاب كبار في عالم الكتابة، وبعد الانتهاء من ترشيح الكتب تقوم اللجنة بزيارة دور النشر لمعاينة الكتب المرشحة بحسب ما يصلح ويتناسب مع المنزل الإماراتي، واعتماد قائمة الشراء وتحويلها للاعتماد النهائي، ليتم صرف المبالغ ومباشرة الشراء.... ‬المصدر: جريد الإمارات اليوم
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»

ثقافة بلا حدود يعلن عن أفضل مكتبة منزلية في الشارقة

أعلن مشروع “ثقافة بلا حدود” عن الفائزين في جائزة أفضل مكتبة منزلية على مستوى إمارة الشارقة، وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة التي تأتي برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وبمتابعة حثيثة من قبل سمو الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيس مشروع ثقافة بلا حدود . وقامت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي وراشد الكوس، مدير عام مشروع “ثقافة بلا حدود” بتسليم الجوائز وشهادات التقدير لكل من سمير حسن عن المركز الأول، وفيصل عبدالله محمد جاسم عن المركز الثاني، فيما حصل عبدالله جمعة على المركز الثالث وذلك على هامش فعاليات المعرض .... وقال راشد الكوس مدير عام مشروع ثقافة بلا حدود: “إن الجائزة تحمل في طياتها العديد من المفاهيم التي تعمل على تعزيز أهمية القراءة ودورها في عملية النمو الفكري وتعميق المعرفة العامة لدى الأطفال وجميع أفراد المجتمع المحلي، ومن خلالها نقوم على تحقيق أهداف المشروع في تحفيز العائلات على تطوير وتنمية مهاراتهم القرائية من خلال تقديم مكتبة الأسرة، إضافة إلى تشجيعهم بالاهتمام في مكتباتهم المنزلية التي تعمل على خلق روح المنافسة الثقافية لديهم . وأضاف مدير عام مشروع ثقافة بلا حدود “الجائزة هي فرصة للترويج عن الجانب الثقافي التي تتمتع به كل أسرة مواطنة من خلالها تترجم طابع الإمارة التثقيفي، حيث تم فتح باب التسجيل للمشاركة في نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي وانتهى في شهر سبتمبر/أيلول الماضي من العام 2012 . وأشار الكوس إلى “أنه تم وضع جوائز قيمة موزعة على المراكز الثلاثة الأولى، تم اختيارها وفق معايير وشروط من قبل لجنة تقييم خاصة بعد أن قامت اللجنة بزيارات ميدانية للمشاركين” المصدر: جريدةالشروق
لقراءة نصّ الموضوع كاملا»