20 ديسمبر 2009

دردشات: ماذا تستخدم لتذكيرك بالصفحة التي توقفت عندها؟



[استدراك: فكرة هذه التدوينة مأخوذة من المدوّنة القرائية الأجنبية Booking Through Thursday]
نادرًا ما ننتهي من قراءة كتاب في جلسة واحدة دون توقف، ولأن هناك وقفات أثناء القراءة كثيرًا ما نستخدم شيئًا ما نضعه في الصفحة التي توقفنا عندها كي نعود لاحقا لإكمال القراءة، وهو ما يُسمى بالإنجليزية bookmark وتترجمها المعاجم بكلمة "مؤشر".

بالنسبة لي أحب هذه المؤشرات وأشتري العديد منها، إلا أنها-كأقلامي تماما- سرعان ما تختفي. لذلك أستخدم قصاصة أو قلما أو ورقة نقدية أو منديلا..أي شيء!

ما المؤشرات التي تستخدمها؟ هل هناك مؤشر تستخدمه دائما، أم أنك تستخدم أي شيء تجده أمامك؟
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر Twitter Facebook

16 comments:

Abdullah يقول...

دائما ماأستخدم الفواصل (المؤشرات) في الكتب.. لكن في حالات نادرة أكون فيها اما بعيدا عنهااو تم استخدامها جميعا, استخدم المنديل بدلا عنها..

هذه صورة جماعية لفواصلي :)
http://bit.ly/5xFyHX

rahma alkhulifeen يقول...

am always using bookmark

طلال يقول...

أما انا فما زلت على الطريقة الكلاسيكية المعتادة, لف زاوية الورقة التي توقفت عندها بحيث أقدر على تمييزها عندما أفتح الكتاب مرة أخرى ..


سمعت مرة أن هذه الطريقة -لسبب ما- لا تعجب الكُتّاب, بل وتعتبر إهانة للكتاب وكاتبه :\

مساعد يقول...

لا أستعملها بتاتا و إنما أثني الصفحة التي وصلت لها نفسها. لأنها أدق في تحديد المكان و لأنها أرخص و لأنه يمكن إستعمالها مع أكثر من كتاب.

زوّان السبتي يقول...

اشياء كثيرة .. أحيانا لا تخطر بالبال ..
مؤشري قد يكون مؤشرا ... وفي أحيان أخرى يلعب أي شيء حولي ذلك الدور .. كتاب آخر، مشط، نقّال، جهاز تحكم عن بعد.. بطاقة تعبئة نقّال .. تذكرة سفر .. بطاقة صعود طائرة أو قطار .. أي حاجة ..وفي مرات أخدع نفسي بالقدرة على تذكر رقم الصفحة..

المهم .. على قولة العمانيين (سلاح الشجاع -بتسكين الشين- بو يكون)

هاليومين . . المؤشر بطاقة تعريفية لأحدهم :)الخلاصة .. أي شيء إلا ثني الورق ...

احترامي ..
زوّان السبتي

وئام يقول...

مازلت استخدم الطريقة القديمة بثني جزء من الصفحة التي وصلت إليها، حاولت استخدام (المؤشر) ولكن في كل مرة كان يضيع.
اقترح أن يتضمن كل كتاب شريط مربوط فيه (مثل الموجود في بعض المصاحف الشريفة) حتى نستخدمه كمؤشر للصفحة التي وصلنا إليها، ما رأيكم؟

الأخ طلال أول مرة أعرف أن ثني الصفحة يعتبر إهانة للكتاب!

راشد علي يقول...

أعجبتني الفكرة!

أما أنا فأستخدم بطاقات التقويم - لا أعلم أسمها بالضبط- ولكنها عادة تنتج لغرض تسويقي وبها التقويم للسنة الميلادية.
حيث أنني أحدد اليوم الذي بدأت فيه القراءة في البطاقة وكذلك اليوم الذي أنتهيت منها.

sara alhooti يقول...

كنت أستخدم أي قصاصة ورقية أو ثني طرف الورقة
الآن استخدم مؤشر مغناطيسي وصلني هدية من صديقة عزيزة
:)


صممت مؤشرين لي لكني فقدتهما منذ فترة
قد أعود لأصمم مرة أخرى ..


تحية

أفلاطونية يقول...

لف الورقة هي أكثر الطرق العملية ، جربت المؤشر لكنه لم يكن بالعملي نتيجة لضياعة أو سقوطه إذا وجد مؤشر ملصوق مع كل كتاب كانوا قد وفروا علينا الطيّ اللذي لانجد بديل عنه !

ريم حسن يقول...

في كل فرصة أجد فيها Bookmark يعجبني، فإني استغلها، وبالتالي تتراكم لدي الكثير من فواصل الكتب..

وفي حال لم أجد فاصل كتب قريباً مني فإني أحضر ورقة خارجية وأثنيها ، لأني لا أحب ثني أوراق الكتاب احتراماً له..

مدونة في محراب البوح يقول...

غاليا ما أضع ورقة أكتب فيها تاريخ بداية القراءة و إسم الكتاب و إسم المؤلف ...

تخبطات في سكون يقول...

فوااصل الكتب ..
تلك مشكلتي فطلما كانت تستهويني أشكالها لكن لأني محااافظة أكثر من اللازم .. كنت دائما أعاني من ضياعها ..
ودائما ما كنت استبدلها بقرطاسة لبان
أو نحوها

لكني لا استطيع أن استغني عن الفواصل بل إن أعتبر ثني طرف الورقة
تشويها مظهريا بحق الكتب

غير معرف يقول...

أنا أستخدم أشياء عديدة وغريبة كمؤشرات للصفحات التي أقف عندها أثناء القراءة:

-بطاقات أسعار الملابس الجديدة التي تعجبني أشكالها ورسوماتها وألوانها!
-مسطرة مطاطية تبدو كأنها مؤشر!
-ورق نوت أصفر!
-بطاقة شحن الهاتف!
-كتاب آخر أضعف من حجم الكتاب الحالي!

وأحياناً أحفظ رقم الصفحة وإن نسيت حفظها أحاول تذكر شكل الصفحة التي وقفتُ عندها!!!

غير معرف يقول...

موضوع شيق

استخدم مؤشرات في بعض الأحيان
وأحيانا ورقة بيضاء

لكنني في أغلب الأحيان أحفظ رقم الصفحة التي أقف عندها.

أما عن حكاية ثني صفحات الكتاب فهي من الأشياء التي أكرهها في حياتي

غير معرف يقول...

جربت استعمال مؤشر لكنني اضعته لعدد من المرات يكفي لدخولي موسوعة جينيس!
جربت حفظ الصفحة التي توقفت عندها. إن كان الكتاب قصصياً فإنني أعرف إلى أين وصلت دون حفظ رقم الصفحة، أما إن كان شيئاً آخر فإنني سأنسى في أغلب الأحوال أين وصلت وسأنسى رقم الصفحة الذي حفظته أيضاً.
ما أفعله عند معاودة الإمساك بكتاب بدأته هو تقليب صفحاته حتى أصل إلى شيء أكون متأكدة من أنني لم أقرأه.
أما ثني الصفحات فمن المستحيل أن أقوم به، أجده عملاً مشوهاً للكتاب.

غير معرف يقول...

ريشة وجدتها في درج مكتبي

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.