في حياتنا نشاهد أشياء تعجبنا كثيرًا، ولسببٍ أو لآخر نتخيل أو نتمنى لو كنا نحن من صنعها، فمثلا قد يشاهد أحدهم هدفًا جميلا في مباراة كرة قدم، فيتخيل نفسه لاعبًا يسجّل مثل ذلك الهدف. وقد يستمع أحدهم إلى أغنيةٍ أو أنشودةٍ جميلة، فيتمنى لو أنه هو صاحب الصوت الجميل الذي أدّاها، وهكذا مع الأفلام واللوحات الفنية والقصائد والابتكارات وغيرها من نواحي الإبداع.
هل قرأت كتابًا تمنيت حقًا-ولو لدقيقة- أنك أنت من ألفه؟
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
23 يناير 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
14 comments:
نعم بالضبط أنتابني هذا الشعور عندما قرأت صوفيا ل محمد حسن علوان
الذاكرة ممتلئة تقريبا مازن حبيب ..
بصدق كان كفاني بشدة أن أكون مؤلف هذا الكتاب
"صورة دوريان غراي" لأوسكار وايلد..
تمنيت وبشدة أن أكون كاتب هذه الرائعة..!
ملائكه وشياطين لدان براون
كم تمنيت ان اكون كاتبها
Always envying the writer of each book I hold in my hands.. Maybe I should start writing
ربما مغامرات شارلوك هولمز لكونان دويل.
وبالطبع روايتي التي أكتبها التي قدر الله أن أكون كاتبتها. أشعر وكأني أعيش أحداثها حقاً وأنا أستمتع بكتابتها بالفعل.
رواية "بؤس" لستيفين كينق
تمنيت أن أملك قوة التشويق التي كتب بها تلك الرواية
طوق الياسمين لواسيني الأعرج، وذاكرة الجسد لأحلام المستغانمي
ديوان الليالي الأربع لأحمد بخيت
والعبرات النظرات (المجموعة الكاملة)
حقا جعلني هذا الكتاب في عالم مثالي آخر
وأعدت قراءة أغلبه
ربما كتاب المستطرف في كل فن مستظرف للأبشيهي
البؤساء لـ فيكتور هوجو
سمرقند لأمين معلوف
أطفال منتصف الليل لسلمان رشدي
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.