04 أبريل 2010

دردشات: هل تحنّ إلى كتب المراهقة؟


في معرض مسقط للكتاب 2010 اشتريتُ مجموعة من روايات "رجل المستحيل" لأخي الأصغر في محاولةٍ لتحبيبه في القراءة. وجدته يلتهمها وينكبّ عليها في كل وقت، وفي أثناء ذلك أخبرتني زوجتي بأنها تشعر برغبةٍ في العودة لقراءة روايات الجيب هذه، ولا أخفيكم أنني كذلك شعرتُ بحنين إليها.

هل تشعرون بحنين إلى الكتب التي قرأتموها في أيام الطفولة والمراهقة، كروايات رجل المستحيل وملف المستقبل، وروايات أجاثا كريستي وآرسين لوبين وروايات عبير، وغيرها من الكتب؟

أي الكتب التي تحنّ إليها؟



لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر Twitter Facebook

9 comments:

زوّان السبتي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
زوّان السبتي يقول...

ييييس يييس يس

أحنّ لها كثيرا حتى أنني طلبت من ابراهيم أن يدلني على مكانها حتى اذا فرغت مما لدي من قراءات حاليا ... احتضن واحدة بين كفيّ ..

لو أننا اشتريت مجموعة روايات السلسلة الخضراء أؤكد لك أن أحدا لن يعرف عم وجودها إلا بعد ان أقرأها كلها ...

ياااه كم أحنّ لتلك القصص.. لازلت إلى الآن أحفظ بعضها .. حتى أنني في الليالي الأولى التي انتقلت فيها للعيش مع اخوتي كانت تلك الروايات التي كسرت الحاجز الجليدي وجعلتهم يجتمعون حولي في سهرات كنت أحكي لهم فيها تلك القصص ..

ذكرتني بكثير من الفرح احمدي وبعض ال...

أحن لأدهم صبري أحن للمغامرون الخمسة ملف المستقبل وطبعا الروايات التي ذكرتها أعلاه ..

فاطمة الابراهيم يقول...

مازالت أقرأ تلك روايات الجيب التي ادمنت عليها في مراهقتي : )

سلسلة
لوتس ، ماوراء الطبيعة ، مكتب 19 ، سافاري ، فانتازيا ، روايات عالمية للجيب ، ملف المستقبل .. و الكثير من الروايات التي لا زالت تكتظ بأرفف مكتبتي

لا يمكن الاستغناء عنها لكن ليس ذات الشغف بقرائتها كالماضي

وئام يقول...

هذه القصص والروايات ترجعني لزمن الطفولة والمراهقة و زمن البراءة واللامسؤولية، لذا كلما شعرت بضيق ارجع اليها وأعيد قراءتها واستمتع بها كأنني أقرأها لأول مرة

إيمان فضل يقول...

كانوا يمدوني بروايات نجيب محفوظ عن مصر القديمة والفراعنة أيام المراهقة وكنت ابحث عن روايات أجاثا كريستي الصادرة عن دار الأجيال!!
لم أطلع على كتب الجيب للمراهقين لا أدري كيف لم يخطر ببالي شراء واحد إلى الآن!!
الفترة الأخيرة أصابتني عدوى كتب الأطفال، اليوم اقتنيت "عش العصافير" لجوخة الحارثي وأخذته معي للعمل، كان ممتعاً جداً:)!

وردة يقول...

مازالت محتفظة بهذه الروايات والقصص في بيت أهلي وقاومت محاولات أمي بالتخلص منها بحجة إنني كبرت عليها، وبين فترة وأخرى اذهب لمشاهدتهاوقراءة عنوانينها فأفرح لوجودها وكل عنوان يذكرني بتفاصيل القصة بكل سهولة وأحيانا أقرأ بعضها،وفي الفترة الجامعية كنت أعيرها لأبناء عمي الصغار (خاصة قصص المكتبة الخضراء) واشدد عليهم بضرورة إعادتها، والآن أشعر بسعادة كبيرة وأنا اشاهد إبنتي تقرأ هذه القصص .

غير معرف يقول...

يااااه. مرت طفولتي سريعا وأنا أحلم بأن أكون أدهم صبري العماني ونورالدين وتختخ وقدري وغيرعم.انتقلت بعدها لأصير مصطفى أمين متأثرا بسنوات سجنه ثم سنوات حبه بعد ذلك، ثم المنفلوطي ومؤلفاته الكاملة بما فيها التي قام بتعريبها. ,حول هذه القراءات كلها كان نجيب محفوظ يطل دائما بحكاياه وشخوصه. ابتلعت هذه الكتب كلها قبل سن السادسة عشرة ولكن أدهم صبري نبيل فاروق ما زال يطاردني الى الان. ِكرا على فتح هذه النافذة أيها العزيز.

Yours,
~~Abdullah
Nizwa

وضحى البوسعيدي يقول...

حقيقة لم اقرأها ..ولا اتوق لقراءتها
ولا اعرف السبب ..

لربما لم امر في فترة مراهقة ، وقد انتقلت من الطفولة الى مابعد المراهقة دون المرور بالمراهقة نفسها .. >سبحان الله ، مختلفة انا لووول

د.قلمـ يقول...

طاب مساء القراء..

بالضبط مثلك يا وضحى ..

لم أقرأ مثل هذه الكتب المذكورة :)
والحمدلله..>> واعية ..

وإنما قرأت في المتوسطة رواية (سفوح المجد) وكتب الطنطاوي رحمه الله ، وما شابه ذلك..
وعداه من المجلات(مساء)..

وأحن إليها بألف حنين ()..

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.