القرّاء الأعزاء
أقدّم لكم أول تدوينة صوتية في المدوّنة، منتظرًا آراءكم وانطباعاتكم. هي قراءة لقصة "الكابتن حمدان" لمازن حبيب، بصوت إدريس العدوي.
شكرًا للعزيز إدريس على جهده الكبير المتميز في تسجيل القراءة، وشكرًا للعزيز مازن حبيب على سماحه لنا بتسجيل قصته الرائعة جدًا، وشكرًا لزوجتي العزيزة على استماعها للتسجيل عدة مرات لتبيان مواضع الخلل، وشكرًا لموقع البصرة ميوزك الذي أخذت منه المقطع الموسيقي، وشكرًا لكم مقدمًا على استماعكم.
يمكنكم الاستماع للقصة من مشغّل الموسيقى الظاهر أدناه، كما يمكنكم الاستماع إليها أيضًا بالضغط على عنوان التدوينة. ولتحميل القصة والاستماع إليها لاحقًا:
http://www.archive.org/details/Al-captainHamdan
وسأحدثكم لاحقًا بطريقة تحميل المقطع على الآيتيونز لمن يشاء.
خالص تحياتي
أحمد
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
وسأحدثكم لاحقًا بطريقة تحميل المقطع على الآيتيونز لمن يشاء.
خالص تحياتي
أحمد
9 comments:
بادرة جميلة يا أحمد، أقترح أن تخبر جمعيات المكفوفين عنها حتى يستمعوا لهذه القصة، وغيرها من التدوينات الصوتية، وهناك ملاحظة بسيطة، شعرت أن صوت الموسيقى كان مرتفعا قليلا بالنسبة لصوت المذيع
بالتوفيق ... بادرة جميلة جدا جدا
شكرا للأفكا رالمبدعةعندما تلتقي بالكلمات المبدعه والأصوات المعبره شكرا أحمد..مازن..أدريس ..جهد تشكرون عليه وفي انتظارالمزيد من إبداعاتكم مجتمعة
أكثر من رائع هذا العمل
شكراااااااااا
جميلَة للغاية هذهِ البادرَة أحمَد !
أحييكَ جداً . . وأحيي سعيك الدؤوب لاستخدام التقنيّة من أجل ذلك الكائن العظِيم . . الكتَاب !
مرحبا، أحببت البودكاست. قراءة جيدة وإخراج طيب. واختيار القصة كان موفقا أيضا. شكرا لكم جميعا.
إن أمكنني اقتراح تخفيض صوت الموسيقى عند القراءة، واستخدام صوت قراءة أقوى ليستمر المتلقي في متابعة الإستماع. عدا ذلك يمكنني القول أن هذا البودكاست هو أول بودكاست عربي أستمع واستمتع به حتى النهاية.
تفاجنئ بأشيائك الجميلة يأحمد
تشبة ابناء الجيران الذين يسافرون دوما ليستعرضوا علينا ما ذا احضروا من البلاد التي رحلو اليها بالطيارة
ميساء الهنائي
العمل رائع الصوت والقصة والموسيقى عمل يأخذ للبعيد
أحببت العمل وأتمنى المزيد
شكرا لكم جميعاً
جمييييييييييييل, ارجو وضع المزيد
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.