08 سبتمبر 2010

كيف خسرت أمة محمد السباق؟

يحكى أنه في حين كانت أوروبا ترزح تحت عصور الظلام والمرض والجهل، كانت أمة محمد تعيش في عدل ورفاهية علمية حيث وصل معدل الأمية فيها صفر%.

إلا أنه في يوم ما اكتشف الغرب حضارة أمة محمد، وتعجبوا من ابداعهم ورقي معيشتهم وتقدمهم العلمي، وهنا بدأ السباق.
انطلقت حركة الترجمة والنقل لكتب أبناء أمة محمد واختراعاتهم ونظرياتهم واستمرت المنافسة إلى أن بدأت أمة محمد بالتراجع والسقوط حين بدأت بحرق الكتب وبتحريم دخول طابعة الكتب للأمة الإسلامية (في الدقيقة 6)

لن أطيل عليكم ياأصدقاء، أترككم مع أحمد الشقيري في خواطر 6 .

">

لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر Twitter Facebook

3 comments:

غير معرف يقول...

رأيت الحلقة بالأمس
ممتعة جدا رغم الخيبات التي جرتها
شكرا زوّان

غير معرف يقول...

كلماشاهدت حلقة من حلقات خواطر انفطرالقلب من الألم.
ماذا نقول إلا عسى أن تعود النهضة كما كانت!

نبراس يقول...

لقد ارسل الله لنا دستورنا القرآن الكريم
وضحت لنا شريعتنا الاسلامية و السنة المحمديه
الاحكام بتفصيلها . فأخذ بيدنا الى الحق و النور
شيء مخجل اننا تركنا هذه فأذلنا الله حتى ان
الغرب الغير مسلمين اصبحوا يتطاولون علينا و على افرادنا وعلى حكامنا واراضينا وأولها واخرها هي
" القدس " .
غير المعرفة التي اندثرت عند اغلبية العرب
و الغرب يوماً بعد يوماً براءات اختراع
وليس اختراع صغير .

شيء مخجل انهم استمدوا قوتهم منا
ومن شريعتنا .. عار علينا حالنا

بخصوص البرناج هذه اجمل نسخه
من نسخ البرنامج كُله . فهنا المقارنة حساسة جداً
و شيء مخجل جداً
للأسف اننا اصبحنا نلوذ خلف مصالحنا منذ اواخر
عهد العثمانيون الذين ازدهرنا على يدهم بفضل الله

عسى الله ان يخرج من اصلاب هذه الامة
من يعود إليها رشدها .
متفائلة بغد مشرق ان كانت هُناك فكر وتدوينات
كمدونتك الكريمة

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.