03 أكتوبر 2011

دردشات: هل أنت مزاجيّ مع كتبك؟



ملحوظة: وصلنا موضوع الدردشة هذا من صديقة المدوّنة (سنا)، وننشره كما كتبته. شكرًا جزيلا لها على هذا الموضوع الجميل.


لقد سئمتُ القيام بأنصاف الأعمال : أرسم نصف لوحة ، أنجز نصف مقالة ،، و أقرأ نصف كتاب !!
يستغربُ مني أقربائي حينما يأتون لزيارتي فيرون 3 كتب مقلوبة على وجهها و ملقاة في كل مكان .. إذ أني حالما أعبر بوابة كتابٍ مشوّق، و تسير القافلة قليلا حتّى تهبط همّتي و أستسلم لغواية كتاب ٍ آخر ..

تعلمون .. لا شيء يرهق ُ مثل أعمال كثيرة غير منجزة و لم يحدد بعد موعد إنجازِها ..!

فهل تمرّون بذات " المزاجيّة " مع كتبكم ؟ و كيف تتغلبون عليها و تتمكنون من العبور بنجاح ؟؟ هل تضغطون على أنفسكم أم تستسلمون لرغباتكم المدللة ؟

تصبحون على كِتاب ،،
تمسون على أسطورة ..

سنا



لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر Twitter Facebook

5 comments:

أحمد حسن المعيني يقول...

TEST

غير معرف يقول...

TEST2

غير معرف يقول...

أحمد الراشدي
لقد قضيت على هذا السأم منذ زمن عند قراءة الكتب وتركها وذلك بالتوقف عند الشعور بالسأم ومزاولة نشاط آخر ثم الرجوع للكتاب ، أيضا اختيار أماكن جميلة وهادئة مثل المكتبات الكبيرة مثل مكتبة جامعة السلطان قابوس أيضا المقاهي الهادئة
فطريقة قطع القراءة والرجوع إليها تصنع تشويقا كبيرا في النفس ..كما أن الجلوس للتناقش أو فكرة الكتاب تصنع تشويقا أكبر .. وضع الهدف من قراءة الكتاب له دور في الاستمرار في القراءة وأحيانا أقرأ كتب وأصل لحالة ملل عجيب فأتركها وأمضي لكتاب ويحدث أن أرجع له بعد سنوات وأنهي في فترة وجيزة

هَالـة يقول...

تحدث معي .. كثيراً !
لا أدري ما الحل أحياناً لأنني أطيل مدّة المكوث بلا كتاب .. بعد أن بدأت بأحدها وتركته وحيداً، بعض الكتب لا أستطيع اكمالها لأن أسلوبها لا يروقني فلا أجبر نفسي على ذلك ، عادةً أتغلب على المشكلة بقراءة كتاب أحبّه .. لـ أستطيع العودة للقراءة !

سليمان اليعربي يقول...

أحيانا بل ربما كثيرا أمر بهذه المزاجية
وهذا التصرف مع الكتاب، أمسك بالكتاب
ولا أكمله وأرجعه إلى المكتبة أو إلى صديقي
الذي أستعرته منه وأنا لم أخذ نصيبي مما فيه
بل ربما لم أفهم فكرته،،
كيف أتغلب؟؟؟ ربما لم أفكر بجدية في الأمر
لا أدري لماذا؟؟
عسى أن تساعدني أفكاركم هنا،،

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.