صدر مؤخرًا عن دار الشروق كتاب لعلاء الديب يجمع مقالاته التي تحدث فيها عن كتب كثيرة. وإليكم نبذة الكتاب كما جاءت في موقع الدار:
«عصير الكتب» كان عنوانًا للباب الأشهر في صحافتنا الثقافية، وهو الآن عنوان للكتاب الذي بين يديك. في «عصير الكتب» يقدم لنا الكاتب الكبير «علاء الديب» شهادة كبرى على إبداعات حقبة ثرية ومثيرة من تاريخ هذا الوطن. يغطي بها مساحات من الأمكنة والأزمنة عبر مختارات قوامها مائة وأحد عشر عملًا في القصة والرواية والشعر والسياسة والموسيقى والاجتماع والتاريخ، يتناولها بالتحليل الممتع، والعرض الشائق. ومن حظنا الحسن أن من قام بذلك مبدع كبير له إنجازه في مجال القصة والرواية وغيرهما، لذلك تعامل مع هذه الأعمال مثلما يفعل خبير فن محترف عاين ومارس كمبدع، قضايا التعبير ومشكلاته.
ولد «علاء الديب» في المعادي عام 1939. صدر له حتى الآن خمس روايات تعد علامات بارزة في مسيرة الرواية العربية «زهر الليمون» 1978، و«أطفال بلا دموع» 1979، و«قمر على المستنقع» 1993، و«عيون البنفسج» 1999، و«أيام وردية» 2002. ومجموعتان قصصيتان بالإضافة إلى ترجمات عديدة أهمها كتاب الطاو للفيلسوف الصيني «لاو تسو»، كما قدم واحدة من أفضل ماكتب في فن السيرة الذاتية عنوانها «وقفة قبل المنحدر» 1990. وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2001.
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
«عصير الكتب» كان عنوانًا للباب الأشهر في صحافتنا الثقافية، وهو الآن عنوان للكتاب الذي بين يديك. في «عصير الكتب» يقدم لنا الكاتب الكبير «علاء الديب» شهادة كبرى على إبداعات حقبة ثرية ومثيرة من تاريخ هذا الوطن. يغطي بها مساحات من الأمكنة والأزمنة عبر مختارات قوامها مائة وأحد عشر عملًا في القصة والرواية والشعر والسياسة والموسيقى والاجتماع والتاريخ، يتناولها بالتحليل الممتع، والعرض الشائق. ومن حظنا الحسن أن من قام بذلك مبدع كبير له إنجازه في مجال القصة والرواية وغيرهما، لذلك تعامل مع هذه الأعمال مثلما يفعل خبير فن محترف عاين ومارس كمبدع، قضايا التعبير ومشكلاته.
ولد «علاء الديب» في المعادي عام 1939. صدر له حتى الآن خمس روايات تعد علامات بارزة في مسيرة الرواية العربية «زهر الليمون» 1978، و«أطفال بلا دموع» 1979، و«قمر على المستنقع» 1993، و«عيون البنفسج» 1999، و«أيام وردية» 2002. ومجموعتان قصصيتان بالإضافة إلى ترجمات عديدة أهمها كتاب الطاو للفيلسوف الصيني «لاو تسو»، كما قدم واحدة من أفضل ماكتب في فن السيرة الذاتية عنوانها «وقفة قبل المنحدر» 1990. وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2001.
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.