تناقلت بعض وسائل الإعلام بالأمس (2 فبراير 2010) خبرًا مفاده أن أجهزة الأمن المصرية تقوم بمصادرة جميع النسخ من رواية للكاتب المصري (إدريس علي) عنوانها "الزعيم يحلق شعره" بدعوى إساءتها للزعيم الليبي معمّر القذافي، كما اعتقلت ناشر الرواية للتحقيق معه وأغلقت دار النشر (دار وعد للنشر).
صدرت الرواية قبل أربعة أشهر (بناء على خبر وكالة رويترز)، وتتحدث عن رأي الشعب الليبي في أفكار الزعيم معمر القذافي وسياساته، وأثر ذلك على الحياة الاجتماعية هناك في السبعينات.
يمكنكم قراءة الخبر كاملا من موقع رويترز العربي، إضافة إلى خبر آخر من موقع جريدة اليوم السابع.
ملحوظة: الصورة مأخوذة من موقع جريدة اليوم السابع.
2 comments:
مع أني مع حرية القلم....
لكن أليس الجدير بالكاتب أن يبدأ بنفسه
فالنظام المصري ليس أفضل حالا من بقية الأنظمة العربية
مرحبا رشا..
في الحقيقة لا أعرف الكثير عن الرواية، ولكنني فهمتُ أن المؤلف قضى فترة في ليبيا، وسجّل في هذه الرواية مشاهداته وانطباعاته. هل غرضه من الرواية نقد سياسي؟ هل كان فقط يسجّل حالة اجتماعية؟ لا أعرف!
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.