11 أغسطس 2010

دردشات: هل تجعل بيتك أو أرضك وقفا ثقافيا؟

كنت أظن أن الوقف الثقافي اندثر منذ زمن بعيد إلى أن تناهى إلى علمي خبر مركز بدر خان للثقافة والفنون في مصر (اقرأ هذه التدوينة)، والذي "وقف" له فيلته وكانت نواته أيضا إرث عائلي من الكتب والتراث السينمائي.

الأمر الذي جعلني أسأل نفسي، لو كنت أملك بيتا أو قطعة أرض هل كنت سأجعلها وقفا لعمل ثقافي؟

ماذا عنكم أعزائي زوّار المدونة؟ هل سيفعلها أحدكم؟

في انتظار ردودكم.

لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر Twitter Facebook

4 comments:

هَالـة يقول...

قد أفعل ذلك بلا تردد !
الأهم بالنسبةِ لي .. أن تكون مركزاً ثقافيّاً متكاملاً تخدم كامل شرائح المجتمع وبسيطة في ذات الوقت !

غير معرف يقول...

أتمنى أن أساهم يوما ما في وضع إرث ثقافي
إنه حقا لشرف عظيم
الدنيا ما زالت بين طرفي الخير
الحمد لله .
بوركتم

غير معرف يقول...

لو إستطعت لفعلت لأني حقيقة أتمنى أن تكون لي بصمة ثقافية وإن لم تكن نتاجاً فكرياً أو أدبياً لعلها تكن وقفاً او أي شيئا يخدم الثقافة عامة .
حقيقة لم يسبق أن فكرت بالموضوع ولكن كنت دائماً أفكر لمن سترحل مكتبتي من بعدي (أطال الله بقائي :D )
أحياناً أفكر لصديقاتي ( لكونهن يحمل نفس الإتجاه القرائي )ولكن عندها أقول وهل سيتحملن مكتبة تحمل رائحتي أنا الراحلة عن دنياهن لو كنت أنا لما إحتملتها وربما تركتها والقراءة معاً فأعود لفكرة أن أهديها لمكتبة عامه .

تغريد

فاطمة الابراهيم يقول...

عندما أقرأ لمسيرة حياة الصفوة المثقفة ينتابني شعور ملح في ترك بصمة ولو طفيفة في مسيرة حياتي ..
لا أريد أن أكون مجرد فتاة عادية أريد أن أساهم في رفع راية الإسلام و المسلمين ..
فالعلم من الايمان ..

لذا لِمَ لا
أود ذلك و بشده :)

مبارك عليك الشهر

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.