إصدارات: كتاب "ما بعد النفط" لـ(كينيث س ديفيس)
صدر هذا الكتاب حديثا عن المنظمة العربية للترجمة، بترجمة المهندس (صباح صدّيق الدملوجي). وفيما يلي ما جاء عن الكتاب في موقع مركز دراسات الوحدة العربية:
هل بدأ ينتهي عصر النفط؟
يبدو أن هذا شيء محتوم، وقد لا يكون الاختلاف إلا على توقيته.
وإذا ما حدث ذلك فما هو البديل؟ هل ستتوقف عجلة الصناعة والنقل اللذين تحرّكهما الطاقة النفطية؟ أسئلة تؤرق صُنّاع القرار الاقتصادي والصناعي والسياسي في مختلف أقطار العالم، وتؤثر في حياة كل فرد سواء أكان في ناطحات سحاب مانهاتن أم في واحات الصحراء الكبرى أم في أدغال الكونغو.
يركّز البروفسور ديفيس، وهو خبير جيولوجي نفطي، على المصادر الأخرى للطاقة التي يمكن أن توفّر البديل، وذلك على الرغم من رأيه في أن البحث عن الجدوى الفنية والاقتصادية لاستغلال هذه المصادر، كان يجب أن يبدأ قبل عشر سنوات ضاعت من دون إنجاز شيء يذكر، ولذا فإن السنوات المقبلة ستكون حرجة بحسب توقعاته.
• كينيث س. ديفيس: خبير جيولوجي بارز، عمل في الصناعة النفطية والتدريس الجامعي، أستاذ شرف في جامعة برنستون.
• صباح صدّيق الدملوجي: مهندس ميكانيك، عمل في الصناعة النفطية، وفي توفير الإسناد الهندسي للبحوث العلمية في العراق.
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
صدر هذا الكتاب حديثا عن المنظمة العربية للترجمة، بترجمة المهندس (صباح صدّيق الدملوجي). وفيما يلي ما جاء عن الكتاب في موقع مركز دراسات الوحدة العربية:
هل بدأ ينتهي عصر النفط؟
يبدو أن هذا شيء محتوم، وقد لا يكون الاختلاف إلا على توقيته.
وإذا ما حدث ذلك فما هو البديل؟ هل ستتوقف عجلة الصناعة والنقل اللذين تحرّكهما الطاقة النفطية؟ أسئلة تؤرق صُنّاع القرار الاقتصادي والصناعي والسياسي في مختلف أقطار العالم، وتؤثر في حياة كل فرد سواء أكان في ناطحات سحاب مانهاتن أم في واحات الصحراء الكبرى أم في أدغال الكونغو.
يركّز البروفسور ديفيس، وهو خبير جيولوجي نفطي، على المصادر الأخرى للطاقة التي يمكن أن توفّر البديل، وذلك على الرغم من رأيه في أن البحث عن الجدوى الفنية والاقتصادية لاستغلال هذه المصادر، كان يجب أن يبدأ قبل عشر سنوات ضاعت من دون إنجاز شيء يذكر، ولذا فإن السنوات المقبلة ستكون حرجة بحسب توقعاته.
• كينيث س. ديفيس: خبير جيولوجي بارز، عمل في الصناعة النفطية والتدريس الجامعي، أستاذ شرف في جامعة برنستون.
• صباح صدّيق الدملوجي: مهندس ميكانيك، عمل في الصناعة النفطية، وفي توفير الإسناد الهندسي للبحوث العلمية في العراق.
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.