صدر هذا الكتاب مؤخرًا عن دار الشروق في القاهرة، وفيما يلي توصيف الكتاب:
في هذا الكتاب تتناول رضوى عاشور بالبحث والدراسة الرواية الأولى في الأدب العربي الحديث «الساق على الساق فيما هو الفارياق» 1855 للرائد الأديب واللغوي والصحفي والمترجم أحمد فارس الشدياق 1805 - 1887 يطرح الكتاب السؤال: «لماذا أُسقط إنجاز الشدياق وقد أنتج النص الأدبي الأغنى والأقوى في الأدب العربي في القرن التاسع عشر؟» ثم يجتهد في الإجابة عبر قراءة نقدية مستفيضة تستكشف النص وعلاقته بزمانه.
رضوى عاشور أستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس وأديبة، ولدت في القاهرة عام 1946، وحصلت على الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس 1975. صدر لها عدد من الدراسات االنقدية، مثل: «الطريق إلى الخيمة الأخرى: دراسة فى أعمال غسان كنفانى»، و«جبران وبليك» باللغة الإنجليزية، و«التابع ينهض: الرواية فى غرب إفريقيا»، و«في النقد التطبيقي: صيادو الذاكرة»، وبالاشتراك مع آخرين «ذاكرة للمستقبل، موسوعة الكاتبة العربية: 1873-1999». كما صدر لها عن دار الشروق ست روايات هي «ثلاثية غرناطة» 2001، و«تقارير السيدة راء» 2001، و«قطعة من أوربا» 2003، و«سراج» 2008، و«أطياف» 2008، و«فرج»2008.
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
في هذا الكتاب تتناول رضوى عاشور بالبحث والدراسة الرواية الأولى في الأدب العربي الحديث «الساق على الساق فيما هو الفارياق» 1855 للرائد الأديب واللغوي والصحفي والمترجم أحمد فارس الشدياق 1805 - 1887 يطرح الكتاب السؤال: «لماذا أُسقط إنجاز الشدياق وقد أنتج النص الأدبي الأغنى والأقوى في الأدب العربي في القرن التاسع عشر؟» ثم يجتهد في الإجابة عبر قراءة نقدية مستفيضة تستكشف النص وعلاقته بزمانه.
رضوى عاشور أستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس وأديبة، ولدت في القاهرة عام 1946، وحصلت على الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس 1975. صدر لها عدد من الدراسات االنقدية، مثل: «الطريق إلى الخيمة الأخرى: دراسة فى أعمال غسان كنفانى»، و«جبران وبليك» باللغة الإنجليزية، و«التابع ينهض: الرواية فى غرب إفريقيا»، و«في النقد التطبيقي: صيادو الذاكرة»، وبالاشتراك مع آخرين «ذاكرة للمستقبل، موسوعة الكاتبة العربية: 1873-1999». كما صدر لها عن دار الشروق ست روايات هي «ثلاثية غرناطة» 2001، و«تقارير السيدة راء» 2001، و«قطعة من أوربا» 2003، و«سراج» 2008، و«أطياف» 2008، و«فرج»2008.
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.