النائب الفيدرالي العام في شيكاغو يهدد بمقاضاة ناشر
(المصدر: جريدة أسوشييتد بريس، 9 يونيو 2009)
هدد النائب الفيدرالي العام في شيكاغو (باتريك فيتزجيرالد) بمقاضاة شركة (هاربر كولينز) لنشرها كتابا عن الحرب على الإرهاب، واصفا إياه بـ"كذبة متعمدة تتنكر في شكل الحقيقة".
ويقول باتريك فيتزجيرالد أنه في حال نشرت (هاربر كولينز) كتاب Triple Cross لمؤلفه Peter Lance، وتبين أن الكتاب "يشوه سمعتي أو يصوّرني بشكل كاذب، فإنني سأقاضي هابر كولينز".
ويتناول الكتاب مواضيع كثيرة منها أكبر قضايا الإرهاب التي كان فيها فيتزجيرالد مدعيًا عامًا حينما شغل وظيفة مساعد المدعي العام للولايات المتحدة في نيو يورك في التسعينات.
ويقول فيتزجيرالد أن الكتاب "يزور الحقائق ويدعي بأنني قمت متعمدًا بتضليل المحكمة و الرأي العام بطرق أدت جزئيا إلى حالات وفاة في الهجوم على السفارة عام 1998 وفي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001". ويقول كذلك أن الناس الذين ماتوا في تلك الهجمات يعنون له شخصيًا، وأنه سوف يدافع عن نفسه لأنه "من الشائن أن يتهمني كذبا بالتسبب في موت أولئك الناس بسبب فسادي".
أما مؤلف الكتاب فيقول بأن فيتزجيرالد يحاول "قتل" الكتاب بدعاوى "لا أساس لها". يقول: "يتهمني باتريك فيتزجيرالد بأنني في هذا الكتاب ألقي اتهامات لم ألقها أبدًا. وفي الوقت نفسه فشل في الرد على دعاوى كبيرة أساسية موثقة في 604 صفحات، و1425 هامشًا، و32 صفحة ملحقة بالكتاب".
ولمن يودّ الاطلاع على المقال كاملا في صحيفة أسوشييتد بريس:
http://www.google.com/hostednews/ap/article/ALeqM5h6fWg-RbZA0ukP12wcG_ZZSprHlAD98MRHS81
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
(المصدر: جريدة أسوشييتد بريس، 9 يونيو 2009)
هدد النائب الفيدرالي العام في شيكاغو (باتريك فيتزجيرالد) بمقاضاة شركة (هاربر كولينز) لنشرها كتابا عن الحرب على الإرهاب، واصفا إياه بـ"كذبة متعمدة تتنكر في شكل الحقيقة".
ويقول باتريك فيتزجيرالد أنه في حال نشرت (هاربر كولينز) كتاب Triple Cross لمؤلفه Peter Lance، وتبين أن الكتاب "يشوه سمعتي أو يصوّرني بشكل كاذب، فإنني سأقاضي هابر كولينز".
ويتناول الكتاب مواضيع كثيرة منها أكبر قضايا الإرهاب التي كان فيها فيتزجيرالد مدعيًا عامًا حينما شغل وظيفة مساعد المدعي العام للولايات المتحدة في نيو يورك في التسعينات.
ويقول فيتزجيرالد أن الكتاب "يزور الحقائق ويدعي بأنني قمت متعمدًا بتضليل المحكمة و الرأي العام بطرق أدت جزئيا إلى حالات وفاة في الهجوم على السفارة عام 1998 وفي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001". ويقول كذلك أن الناس الذين ماتوا في تلك الهجمات يعنون له شخصيًا، وأنه سوف يدافع عن نفسه لأنه "من الشائن أن يتهمني كذبا بالتسبب في موت أولئك الناس بسبب فسادي".
أما مؤلف الكتاب فيقول بأن فيتزجيرالد يحاول "قتل" الكتاب بدعاوى "لا أساس لها". يقول: "يتهمني باتريك فيتزجيرالد بأنني في هذا الكتاب ألقي اتهامات لم ألقها أبدًا. وفي الوقت نفسه فشل في الرد على دعاوى كبيرة أساسية موثقة في 604 صفحات، و1425 هامشًا، و32 صفحة ملحقة بالكتاب".
ولمن يودّ الاطلاع على المقال كاملا في صحيفة أسوشييتد بريس:
http://www.google.com/hostednews/ap/article/ALeqM5h6fWg-RbZA0ukP12wcG_ZZSprHlAD98MRHS81
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.