إصدارات: كتاب "أوراق في التاريخ والحضارة، أوراق في علم التأريخ"
صدر هذا الكتاب مؤخرًا لـ(عبد العزيز الدوري) عن مركز دراسات الوحدة العربية. وفيما يلي توصيف الكتاب كما جاء في موقع المركز:
صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب "أوراق في التاريخ والحضارة /أوراق في علم التأريخ" ضمن سلسلة الأعمال الكاملة للدكتور عبد العزيز الدوري (8).
يتكوّن هذا الكتاب من أربعة عشر بحثاً، تنتظم في باب البحث في التاريخ من حيث هو علم ومفهوم، ومنهج، وتقنيات. ففي إطار تدريس التاريخ العربي يسجل المؤلّف ملاحظات أساسية، توجيهية، من أبرزها: اعتبار تاريخ الأمة متصل الحلقات، وليس تاريخ أُسَر تعاقبت على الحكم، وإنماء الروح العربية وخلق الثقة في نفوس الطلاب، وبث الروح العلمية المتجسدة في صحة المعلومات، واعتماد التحليل والنقد في فهم العقد التاريخية.
وفي سياق استجلاء مفهوم التاريخ جاء بحث المؤلف: "نظرة إلى التاريخ" الذي قدم فيه إطاراً عاماً لآراء المذاهب السياسية والاجتماعية المختلفة وموقفها من تفسير التاريخ. ثم جاء بحثه "فلسفة التاريخ" الذي تضمّن عرضاً تاريخياً لأشهر مدارس الفلسفة الحديثة في النظر إلى التاريخ، جمع فيه بين جهود الفلاسفة وجهود المؤرخين في بناء فلسفة التاريخ.
وفي سعيه إلى بيان خصوصية التاريخ العربي، في مضامينه ومصادره، جاءت بحوثه الثلاثة: "كتابة التاريخ العربي"، و"البحث في التاريخ العربي" و"فترات التاريخ العربي: نظرة شاملة" حيث قدم في هذا الأخير نظرية متكاملة لتحقيب التاريخ العربي، وتقسيم فتراته المختلفة، استناداً إلى طبيعة التطور في التاريخ العربي واتجاهاته.
صدر هذا الكتاب مؤخرًا لـ(عبد العزيز الدوري) عن مركز دراسات الوحدة العربية. وفيما يلي توصيف الكتاب كما جاء في موقع المركز:
صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب "أوراق في التاريخ والحضارة /أوراق في علم التأريخ" ضمن سلسلة الأعمال الكاملة للدكتور عبد العزيز الدوري (8).
يتكوّن هذا الكتاب من أربعة عشر بحثاً، تنتظم في باب البحث في التاريخ من حيث هو علم ومفهوم، ومنهج، وتقنيات. ففي إطار تدريس التاريخ العربي يسجل المؤلّف ملاحظات أساسية، توجيهية، من أبرزها: اعتبار تاريخ الأمة متصل الحلقات، وليس تاريخ أُسَر تعاقبت على الحكم، وإنماء الروح العربية وخلق الثقة في نفوس الطلاب، وبث الروح العلمية المتجسدة في صحة المعلومات، واعتماد التحليل والنقد في فهم العقد التاريخية.
وفي سياق استجلاء مفهوم التاريخ جاء بحث المؤلف: "نظرة إلى التاريخ" الذي قدم فيه إطاراً عاماً لآراء المذاهب السياسية والاجتماعية المختلفة وموقفها من تفسير التاريخ. ثم جاء بحثه "فلسفة التاريخ" الذي تضمّن عرضاً تاريخياً لأشهر مدارس الفلسفة الحديثة في النظر إلى التاريخ، جمع فيه بين جهود الفلاسفة وجهود المؤرخين في بناء فلسفة التاريخ.
وفي سعيه إلى بيان خصوصية التاريخ العربي، في مضامينه ومصادره، جاءت بحوثه الثلاثة: "كتابة التاريخ العربي"، و"البحث في التاريخ العربي" و"فترات التاريخ العربي: نظرة شاملة" حيث قدم في هذا الأخير نظرية متكاملة لتحقيب التاريخ العربي، وتقسيم فتراته المختلفة، استناداً إلى طبيعة التطور في التاريخ العربي واتجاهاته.
وفي سياق عناية المؤلف بمناهج المؤرخين جاءت بحوثه "دراسة في سيرة النبي (r) ومؤلفها ابن اسحق"، و"الجغرافيون العرب وروسيا" و"كتب الأنساب وتاريخ الجزيرة" و"ابن خلدون والعرب" و"كتابة التاريخ عند العرب: الفكرة والمنهج" وفيه قدّم المؤلّف إطاراً شمولياً لكتابة التاريخ عند العرب، تناول فيه فكرة الكتابة التاريخية العربية، وأهم مناهجها، منذ عصر نهضتها في العصر العباسي إلى العصر الحديث، وأهم المشكلات التي واجهتها .
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.