المصدر: البلاد (كتبه عمرو مهدي)
بتاريخ 2 ديسمبر 2012
تعمل وزارة الثقافة والإعلام على توفير شتى أنواع الدعم للأدباء والمثقفين في المملكة وذلك من خلال ما تطرحه من مسابقات ذات جوائز متميزة لمساعدة مثقفيها على المضي قدماً في نشاطهم الثقافي، ومن أبرز صور هذا الدعم إعلان الوزارة عن استقبال الترشيحات لـ"جائزة الكتاب" بهدف تشجيع المؤلف السعودي وحثه على الاستمرار في الإبداع الفكري. دعم وتسعى هذه الجائزة إلى إرساء قواعد صناعة الكتاب السعودي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميز، بتوجيه من وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة ودعم من نائبه الدكتور عبد الله الجاسر لقناعتهما بأهمية الكتاب في تنمية العلوم والمعارف في عصر العولمة التي اجتاحت العقول والأفكار، وتضفي هذه الجائزة قيمة فعلية للكتاب السعودي على كافة الأصعدة المعرفية والدولية، كما تدفع بالمؤلف السعودي إلى المنافسة الجادة لإبراز أفضل ما لديه من حصيلة علمية ومعرفية تصل إلى حد الجودة التي يرقى بها الكتاب إلى مستوى الجائزة رفيعة المستوى التي تقدمها الوزارة .
اســتـــحقاق:
وتجتهد الوزارة في تشكيل لجنة للجائزة من المختصين والخبراء في كافة المجالات المعرفية، تعمل هذه اللجنة على إحالة الكتب إلى نخبة من الفاحصين والمحكمين على عدة مراحل للوصول إلى إعداد تقرير مفصل عن استحقاق تلك الكتب للجائزة وفق معايير تقيمية ثابتة، بينما تستبعد الكتب التي أجمع المختصون على عدم استحقاقها للفوز بناءً على التقارير التي كتبت عنها. مجالات وتمنح الجائزة لعشرة كتب سنوياً في المجالات المختلفة وفروعها (اللغة والأدب، الفنون، المجالات الفكرية والفلسفية، العلوم الاجتماعية والتربوية والنفسية، العلوم البحتة والتطبيقية، والمجالات الاقتصادية والإدارية) ويتم تزويد الوكالة بالكتب المطبوعة من عدة جهات معنية منها: دور النشر، والجامعات، ومراكز الأبحاث، والأندية الأدبية، والمؤلفين، ممن لديهم كتب صادرة في عام 2012م.
قـــيــمــة:
وتبلغ قيمة إجمالي الجائزة مليوني ريال، لكل كتاب 200 ألف ريال، منها 100 ألف للمؤلف، و100 ألف شراء للكتاب، ويُعلن عن أسماء الفائزين في مؤتمر صحفي يعقده معالي وزير الثقافة والإعلام، وتوزع الجائزة على الفائزين في يوم الافتتاح الرسمي لمعرض الرياض الدولي للكتاب، الذي يُقام برعاية خادم الحرمين الشريفين ويشترط في الجائزة أن يكون المؤلف سعودياً، وأن يكون الكتاب مؤلفاً باللغة العربية، وأن يتم إجازته من وزارة الثقافة والإعلام، وألا يكون في أصله رسالة جامعية، وأن يوقع المؤلف تعهداً بالتزامه بحقوق الملكية الفكرية، كما يتعهد بعدم حصول كتابه على جائزة سابقة عن ذات الكتاب الذي يشارك به.
مــوعـــــد:
وحددت الوزارة الاثنين الموافق الحادي والثلاثين من ديسمبر 2012 آخر موعد لاستقبال الكتب المشاركة في المسابقة التي تُعتبر نواة حقيقية لطفرة ثقافية كبيرة في المملكة.
بتاريخ 2 ديسمبر 2012
تعمل وزارة الثقافة والإعلام على توفير شتى أنواع الدعم للأدباء والمثقفين في المملكة وذلك من خلال ما تطرحه من مسابقات ذات جوائز متميزة لمساعدة مثقفيها على المضي قدماً في نشاطهم الثقافي، ومن أبرز صور هذا الدعم إعلان الوزارة عن استقبال الترشيحات لـ"جائزة الكتاب" بهدف تشجيع المؤلف السعودي وحثه على الاستمرار في الإبداع الفكري. دعم وتسعى هذه الجائزة إلى إرساء قواعد صناعة الكتاب السعودي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميز، بتوجيه من وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة ودعم من نائبه الدكتور عبد الله الجاسر لقناعتهما بأهمية الكتاب في تنمية العلوم والمعارف في عصر العولمة التي اجتاحت العقول والأفكار، وتضفي هذه الجائزة قيمة فعلية للكتاب السعودي على كافة الأصعدة المعرفية والدولية، كما تدفع بالمؤلف السعودي إلى المنافسة الجادة لإبراز أفضل ما لديه من حصيلة علمية ومعرفية تصل إلى حد الجودة التي يرقى بها الكتاب إلى مستوى الجائزة رفيعة المستوى التي تقدمها الوزارة .
اســتـــحقاق:
وتجتهد الوزارة في تشكيل لجنة للجائزة من المختصين والخبراء في كافة المجالات المعرفية، تعمل هذه اللجنة على إحالة الكتب إلى نخبة من الفاحصين والمحكمين على عدة مراحل للوصول إلى إعداد تقرير مفصل عن استحقاق تلك الكتب للجائزة وفق معايير تقيمية ثابتة، بينما تستبعد الكتب التي أجمع المختصون على عدم استحقاقها للفوز بناءً على التقارير التي كتبت عنها. مجالات وتمنح الجائزة لعشرة كتب سنوياً في المجالات المختلفة وفروعها (اللغة والأدب، الفنون، المجالات الفكرية والفلسفية، العلوم الاجتماعية والتربوية والنفسية، العلوم البحتة والتطبيقية، والمجالات الاقتصادية والإدارية) ويتم تزويد الوكالة بالكتب المطبوعة من عدة جهات معنية منها: دور النشر، والجامعات، ومراكز الأبحاث، والأندية الأدبية، والمؤلفين، ممن لديهم كتب صادرة في عام 2012م.
قـــيــمــة:
وتبلغ قيمة إجمالي الجائزة مليوني ريال، لكل كتاب 200 ألف ريال، منها 100 ألف للمؤلف، و100 ألف شراء للكتاب، ويُعلن عن أسماء الفائزين في مؤتمر صحفي يعقده معالي وزير الثقافة والإعلام، وتوزع الجائزة على الفائزين في يوم الافتتاح الرسمي لمعرض الرياض الدولي للكتاب، الذي يُقام برعاية خادم الحرمين الشريفين ويشترط في الجائزة أن يكون المؤلف سعودياً، وأن يكون الكتاب مؤلفاً باللغة العربية، وأن يتم إجازته من وزارة الثقافة والإعلام، وألا يكون في أصله رسالة جامعية، وأن يوقع المؤلف تعهداً بالتزامه بحقوق الملكية الفكرية، كما يتعهد بعدم حصول كتابه على جائزة سابقة عن ذات الكتاب الذي يشارك به.
مــوعـــــد:
وحددت الوزارة الاثنين الموافق الحادي والثلاثين من ديسمبر 2012 آخر موعد لاستقبال الكتب المشاركة في المسابقة التي تُعتبر نواة حقيقية لطفرة ثقافية كبيرة في المملكة.
0 comments:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.