طالبة إنجليزية تفوز بجائزة أورنج لمجموعات القرّاء 2009
أُعلن أمس (27 مايو 2009) عن الفائزة بجائزة أورنج لمجموعات القرّاء Orange Reader's Group Prize، والتي تُمنح لشخصٍ ما تقديرًا لعملٍ يُسهم في نشر ثقافة القراءة في المجتمع، وتبلغ قيمة الجائزة 1000 جنيه استرليني إضافة إلى دعوة لحضور حفل توزيع جوائز أورنج للرواية في لندن.
والفائزة (جين كامبل Jen Campbell) طالبة إنجليزية تدرس في أدنبره، أنهت للتو دراستها الجامعية في الأدب الإنجليزي من جامعة أدنبره. وكانت جين قد بدأت إدارة منتدى للقراءة في عام 2008 وطرحت ما يزيد على 100 موضوع للمناقشة. وبعد تحقيق هذا النجاح أطلقت منتديين آخرين انضم إليهما ما يزيد على 5000 عضو من شتى أنحاء العالم.
جدير بالذكر أن هذه هي السنة الثامنة للجائزة، والتي تُعتبر الوحيدة من نوعها في بريطانيا، وهي جزء من برنامج أورنج المهتم بالأدب والقراءة. في هذا العام كانت طريقة المسابقة كالتالي: يُرسل المشترك رسالة يوضّح فيها كيف أسهم في نشر ثقافة القراءة في المجتمع مع ذكر جميع التفاصيل. بعد ذلك تنظر لجنة التحكيم في المشاركات وتقرر من كان له الإسهام الأقوى أثرًا.
لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر
أُعلن أمس (27 مايو 2009) عن الفائزة بجائزة أورنج لمجموعات القرّاء Orange Reader's Group Prize، والتي تُمنح لشخصٍ ما تقديرًا لعملٍ يُسهم في نشر ثقافة القراءة في المجتمع، وتبلغ قيمة الجائزة 1000 جنيه استرليني إضافة إلى دعوة لحضور حفل توزيع جوائز أورنج للرواية في لندن.
والفائزة (جين كامبل Jen Campbell) طالبة إنجليزية تدرس في أدنبره، أنهت للتو دراستها الجامعية في الأدب الإنجليزي من جامعة أدنبره. وكانت جين قد بدأت إدارة منتدى للقراءة في عام 2008 وطرحت ما يزيد على 100 موضوع للمناقشة. وبعد تحقيق هذا النجاح أطلقت منتديين آخرين انضم إليهما ما يزيد على 5000 عضو من شتى أنحاء العالم.
جدير بالذكر أن هذه هي السنة الثامنة للجائزة، والتي تُعتبر الوحيدة من نوعها في بريطانيا، وهي جزء من برنامج أورنج المهتم بالأدب والقراءة. في هذا العام كانت طريقة المسابقة كالتالي: يُرسل المشترك رسالة يوضّح فيها كيف أسهم في نشر ثقافة القراءة في المجتمع مع ذكر جميع التفاصيل. بعد ذلك تنظر لجنة التحكيم في المشاركات وتقرر من كان له الإسهام الأقوى أثرًا.
5 comments:
أظن أنك تستطيع أن ترشح نفسك أستاذ أحمد في هذه المسابقة للسنة المُقبِلة :)
يحتاج تكثيف جهود ترويج هذه المدوّنة في نوادي القراءة العُمانية والعربية وجلسة الاثنين بالنادي الثقافي والمنتديات الالكترونية العُمانية والعربية وربما تصل إلى الجرائد.
تمنياتي بالتوفيق :)
لهذا ينبغي أن نقول أننا لا ينبغي أن نبدأ من الصفر
فلسنا نحن من اخترع القراءة أونوادي القراءة
أعني... نأخذ بتجارب هؤلاء ونفيد منها في مجتمعنا
"الوقوف على أكتاف السابقين".
عقيلة..
ربما..لم لا؟ ولكن ما زال الوقت مبكرًا جدًا.
يعقوب..
بالفعل، صدقت. لا بد من الاستفادة من التجارب الأخرى.
يسعد يومكم ،،
لي مداخلتين ها هنا!
المداخلة الأولى:
عقيلة - اعذريني - لكن هل كتبت أنت عن مدونة أكثر من حياة في أي مكان ؟
لا تفهميني خطأ! و لكن للأسف .. كثيرا ما تموت تجارب رائدة و فريدة من نوعها في مجتمعنا العماني بحجة أننا لا نحب الأضواء و لا نريد الظهور للتسويق عن غيرنا... أو نفعل ذلك لصديق أو قريب أو لشخص تجمعنا به مصلحة.
و أولئك الذين يترفعوا عن المصالح الشخصية قلائل .. فلا مصلحة لأحمد في أن يكتب عن حسن اللواتي و تجربته؟ و لا مصلحة لك انت حين ذكرتي مبادرتي البسيطة جدا هنا!
مشاريع مثل مشروع حسن اللواتي و تجربته و مدونة أحمد بتخصصيتها لا بد من تسويقها!
و لولا أنه زوجي وشهادتي فيه مجروحة لكتبت عن مدونته إلا أنني أشرت لها على استحساء في توقيعي في أحد المنتديات!
ولوعي أحمد بأهمية نشر امثال مدونته طلب بصريح العبارة تسويقكم لها!
المداخلة الثانية:
يعقوب من قال أننا لم نخترع نوادي القراءة أو على الأقل كنا روداهل قبل أن ندخل عصور الظلام؟! أذكر هنا تجربتين تسائيتين على سبيل المثال لا الحصر:
صالون و لادة بنت المستكفي الأميرة و الشاعرة الأموية.. إذ كان لها مجلس مشهود في قرطبة يؤمه الأعيان والشعراء ليتحدثوا في شؤون الشعر والأدب بعد زوال الخلافة الأموية في الأندلس... و كان صالونها الأدبي يؤمه أعلام الأدب والشعر!
و لن أحتاج ان أذكرك بصالون مي زيادة..
تحياتي و إحترامي للجميع ...
أفحمتِ يعقوب يا زوّان :) صح لسانك وعقلك :)
عن نفسي: نعم طرحتُ نقاشاً مفتوحاً حول مدوّنة أكثر من حياة في منتديات مجموعة الترجمة، وأُحيل إليها في بعض مداخلاتي، كما قمتُ بالترويج لها عن طريق البريد الالكتروني إلى صديقاتي القارئات، وكان منهن واحدة لا تستطيع فتح المواقع في مكان عملها فنسختُ لها مواضيع مختارَة من المدوّنة وأرسلتُها إليها بريدياً.
وأتفقُ معكِ تماماً.. تموت تجارب كثيرة بسببِ عدم تسليط الضوء إليها. أرى لو يمكن تقديم المدوّنة على برنامج إضاءات ثقافية كمبادرة عُمانية جميلة. هل يمكن ذلك؟؟؟
أجهل الحيثيات لكنها فكرة...
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.